أول فخري إسرائيلي في لبنان يحدث بموجبه وقف إطلاق النار

B_t_lbديسمبر 14, 2024

17 2 دقائق

beiruttime

مدار نيوز \

أعلن المتّحدة، يوم الأربعاء، أن الجيش الإسرائيلي نفّذ أول قواته من قاطنيه في جنوب لبنان، ودعا إلى أن الجيش اللبناني حلّ محلّ القوّة الإسرائيليّة المنسحبة، وذلك تطبيقاً لاتفاق واشنطن وباريس وأوقف الحرب بين الدولة العبرية وحزب الله.

وقالت القيادة المركزية (سنتكوم) في بيان قائدها الجنرال إريك كوريلا “كان حاضراً اليوم (الأربعاء) في مقر التنفيذ والمراقبة، خلال أول مبادرة مستقلة له القوات الإسرائيلية، وحلول قوات المسلّحة اللبنانية محلّها في الخيام بلبنان، في إطار أتّفاق” وقف إطلاق النار.

ولهذا السبب تذهب كوريلا إلى “هذه الخطوة الأولى مهمة في تنفيذ وقف اعتماد العداءة، وهي تضع الأساس لتأثيرها”.

وبحسب (كورتكوم)، فقد التقى جينيلا في بيروت قائد الجيش اللبناني العماد جوزف عون ويناقش ويناقش “الوضع الأمني والتغيير في سوريا، متخصصه في الخصوصية في المنطقة، وسبل اشتراك عسكري بين الجيش اللبناني والقيادة المركزية”.

من أجل ذلك، قال رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميجيتي في منشور على منصة إكس إن “تمركز وحدات الجيش في منطقتي الخيام ومرجعيون اليوم يمثل خطوة للأمام لتعزيز انتشار الجيش في الجنوب، تنفيذا لقرار وقف إطلاق النار”.

وأكد ميكاتي إسرائيل بوقف “خروقاتها مطالبة بإطلاق النار والتي أحدثت اليوم إلى سقوط عدد من الشهداء والجرحى”، متوقفا أيضا على أنها “المطلوبة كذلك العمل على شعارنا الكامل من كل المناطق التي تحتلها”.

بالمقابل، قال معطف الجيش في بيان لوائه السابع “أنجز أهميته في الخيام في جنوب لبنان”.

وأضاف البيان “وفقا لتفاهمات وقف إطلاق النار وتنسيق من الولايات المتحدة، واحد من عناصر القوات المسلحة اليابانية في منطقة الاشتراكي” مع جندي من اليونيفيل، قوة حفظ السلام تابعة للعمل في جنوب لبنان.

وتزامن هذا فقط مع غارات جوية إسرائيلية على جنوب أوقعت خمسة لبنانيين، بحسب وزارة الصحة اللبنانية.

وجاءت تومات بالرغم من سريان هدنة دخلت التنفيذ في 27 نوفمبر بعد مواجهة شعيرية أكثر من إشعار بين الله وإسرائيل خلفت نحو أربعة آلاف شهيد في لبنان وتسبّبت بدمار واسع في مناطق تعد متعاقد لحزب المدعوم من إيران.

وسُجّلت الكمية المطلوبة المطلوبة من إطلاق النار منذ بدء سريانه.

وينص بشكل رسمي على غيره من المنظمات غير الربحية من مناطق حدودية في جنوب لبنان خلال 60 يومًا، فحوصات الجيش اللبناني ووات الأمم المتحدة لا انتشارها في الجنوب عند الحدود الشمالية والحدود.

وبم وجبه، تويلف لجنة خماسية الالتزام ببنوده والتعامل مع الخروقات التي عنها كل طرف.

JOIN US AND FOLO