اخبار مترجمة :أطلقت شركة Dassault Aviation مبادرة لبيع 114 طائرة رافال في الهند

في عام 2015، بعد التخلي عن برنامج MRCA، قامت نيودلهي بقيادة 36 طائرة رافال إلى داسو، تم تجميعها في فرنسا، بالإضافة إلى عدد كبير من التعاقدات من جانب الصناعات الفرنسية، لاستثمار 50٪ من جبل العقد 8 ملايين يورو، وهي قدرات صناعية منتشرة في الهند.

في هذا السياق، تحتفل الصحافة الهندية بأن شركة Dassault بدأت في محاولة لبناء موقع مهم للغاية للصيانة التشغيلية في البلاد، بهدف ضمان الصيانة في حالة التشغيل (MCO) للميراج 2000 ورافال في الخدمة. au sein des Forces Aériennes indiennes، وآخرون قريبا، من البحرية الهندية.

ومع ذلك، فإن هذا الاستثمار يسمح أيضًا للطيران الفرنسي، ومجموعة فريق رافال، بالحصول على ميزة مهمة في إطار برنامج MRCA 2، بدلاً من MRCA الأول، والذي سيسمح لنيودلهي ببناء 114 طائرة محلية. طرق القتال لتحديث أسطول المطاردة.

قامت شركة Dassault ببناء موقع لصيانة الطيران في الهند، ويمكنها تحويل خط تجميع طائرات رافال

في الواقع، لالموقع الإلكتروني hindustan-times.com، وهو ما كشف عن أن شركة Dassault Aviation بدأت في استكمال المساعي للحصول على سطح مهم من التضاريس بالقرب من الموقع الذي يستقبل مطار نويدا الدولي الجديد، بالقرب من مدينة جيوار، في شمال الدفع.

في الموقع الهندي، تعتزم شركة الطيران الفرنسية بناء موقع صناعي مهم للغاية على هذا الموقع، مخصص لضمان الصيانة التشغيلية لطائرات رافال وميراج 2000 في الخدمة مع القوات الجوية الهندية، وبالتأكيد طائرات رافال إم. وتم الحصول على التوريد على قدم المساواة مع البحرية الهندية.

هذا الاستثمار الذي يتعلق بشركة Dassault Aviation بالإضافة إلى الصناعات الأخرى التابعة لفريق Rafale، تم تسجيله في تعاقدات التعويض عند قيادة 36 طائرة رافال هندية في عام 2015.

بعيدًا عن الموقع الصناعي الذي يبيع أرضًا، فإن الصناعة الفرنسية وشركاؤها، يشاركون حاليًا في منظمة سلسلة التوريد الهندية، من أجل احترام متطلبات شروط الصنع في الهند، وأيضًا للحفاظ على مفاجآت mauvaises مع لقاءات الخلايا في عام 2012 مع HAL. يبدو الأمر كما لو أن داسو قد غطت التحضير لسلسلة الموافقة على تيتان، لتوقع تطور الطلب الهندي، مقابل تصنيع المطاردين في هذا الموقع.

من ناحية أخرى، بعد المعلومات التي يحصل عليها الصحفيون الهنود، يبدو أن موقع البناء سيكون ذو أبعاد لضمان صيانة أكثر من مائة من طائرات رافال، ومن الجيد أيضًا أن يكون الأسطول قد وصل إلى حالة الأوامر الحالية.

Le Dassault Rafale في وضع القوة لفرض المنافسة على 114 مطاردًا في الوقت المناسب للقوات الجوية الهندية

تتوقع الصحافة الهندية حقيقة أن هذا الموقع الصناعي الكبير، وسلسلة التوريد خلال انتشار Dassault وTeam Rafale، تشكل أداة فعالة ومتينة، لتجميع 114 طائرة قتالية بموجب عقد MRCA 2، تمنح المطاردة Français, un avantage décisif dans cette compétition.

في الواقع، خارج الألعاب الصناعية والتكنولوجية، صاحب هذه العقد الذي يمكن أن يصل إلى 20 مليون دولار، ويمثل عقد الاستيراد الدفاعي المهم للغاية مع نيودلهي، ظهرت معايير تأخير الإنتاج في الآونة الأخيرة. , محددات للقوات الجوية الهندية.

من الضروري أن يواجه هذا اليوم جبل التوترات الدولية والإقليمية، الذي يواجه باكستان التي تقوم بتحديث قواتها الجوية بسرعة مع وصول الطائرة JF-17 Block III واثنين من طائرات J-10C الصينية، ومع ذلك، مع الصين، لا تعد الجهود المبذولة لتحديث القوات المسلحة أكثر عرضًا.

في الواقع، تم الوصول إلى مطارد حديث جديد ليحل محل سيارات Jaguar وMig-21 الهندية، القادر على معارضة طائرات JF-17 وJ-10C وJ-16 وغيرها من طائرات J-20 بشكل فعال. لا غنى عنه، إنه أمر عاجل للغاية، حيث أن سيارة Tejas Mk2 المستقبلية، ستحل محل طائرات Mirage 2000 الهندية، وتصل إلى منتصف الألفية الجديدة، في أفضل الأحوال.

الآن، تحت إدارة موقع صناعي قاهرة، تضع استراتيجية بالقرب من أحدث المطارات الهندية الدولية، وبمشاركة سلسلة توريد منظمة ومؤهلة، تتخلص شركة Dassault Aviation من قدرة تنافسية محددة لفرضها في المنافسة إم آر سي إيه 2.

لهذا تمت إضافته تطورات وتكيفات رافال مع الاحتياجات الهنديةتم تنفيذها في إطار برنامج عام 2015، ومعدات وإجراءات التكوين والتدريب، التي تم إجراؤها في نهاية المطاف في القوات الجوية الهندية، مما يمنح العرض الفرنسي ميزة على أساس السعر، وهو أمر مهم أيضًا، في مواجهة العروض الأوروبية (Typhoon et Gripen) والأمريكية (F-15EX وF/A-18 E/F) والروسية (Mig-35 وSu-35se).

سافران أيضًا ينشر موقعًا للصيانة والبناء في الهند لمفاعل رافال M-88

لم تعد شركة Dassault Aviation تتوقع نجاح رافال في برنامج MRCA 2. في الواقع، السائق سافران، الذي أنتج المحرك التوربيني M-88 للمطاردة الفرنسية، بالإضافة إلى الشركة التي تنشر موقعًا صناعيًا تم إجراء الصيانة عليه تشغيل المحرك، مع إمكانية التطوير السريع من خلال مكان تصنيع محلي، «إذا وصلت مستوى الأوامر إلى الضبط».

تم إنشاء شركة فرنسية لبناء موقع على MCO من M-88 بجوار موقع حيدر أباد، مما أدى إلى إنتاج مفاعلات LEAP المخصصة للطيران التجاري. بالنسبة لشركة Dassault، تنظم Safran مجموعة متكاملة من سلسلة التوريد، لتكون على دراية بالسرعة التي يمكن بها مقارنة التصنيع المحلي للمفاعلات التوربينية، إذا كان الأمر كذلك.

شعارات مفادها أن سائقي السيارات الفرنسيين سيشاركون أيضًا في المفاوضات مع منظمة DRDO، ووكالة التسليح والابتكار في وزارة الدفاع الهندية، لمرافقة الصناعة الهندية في تصور مفاعل الجيل الجديد. مخصص لدفع الطائرات القتالية الهندية المستقبلية.

ومع ذلك، كما في حالة مرافقة الصناعة البحرية الهندية، في مجال تصور هجوم نووي جنوب البحر، فإن هذه المواضيع الإستراتيجية هي أعمال سرية بين باريس ونيودلهي، فهي منصوص عليها في تعاون تكنولوجي متقدم على المدى الطويل.

يمكن للهند ضمان تصدير تجميع طائرات رافال لخط تجميع ميرينياك

يبدو أنه من أجل التبسيط في الهند في إطار برنامج MRCA 2، فإن فريق رافال وداسو للطيران، قد توصلوا إلى حجة أحدث، ولكنها أكثر تفصيلاً. في الواقع، طوال الوقت من الصحافة الهندية، يتم نشر البنى التحتية الصناعية في الهند لتجميع المطاردة الفرنسية إلى وجهة القوات الجوية الهندية، حتى يكون هناك موظفون أيضًا من أجل تصنيع طائرات رافال الموجهة إلى عملاء دوليين آخرين.

بعد المصادر المدينة، خط التجميع الذي أنتج طائرات رافال الحالية، في ميريجناك في جيروند، سيبقى في وقت لاحق في ظل عدم قدرة استيعاب الطائرات الجديدة التي ترافقها كفاءات من ذوي الاحتياجات الخاصة على ملعب تقويمي.

مع وجود 300 مطاردًا مستمرًا في الإنتاج، وما إلى ذلك من خلال إنتاج ثلاث أجهزة شهريًا، il faudrait huit ans، لشركة Dassault Aviation، من أجل الحصول على دفتر الأوامر الموجود وعودته.

أو، إذا تمكنت داسو، في نهاية المطاف، من اكتساب إيقاعاتها، لتعمل بنفسها على 400 PME و ETI التابعة لفريق رافال، فسيكون الأمر صعبًا للغاية. علاوة على ذلك، زيادة الموارد الإنسانية بطريقة مهمة للغاية، من خلال تقويم يقتصر على عدة سنوات، مما يجعل من الصعب بشكل خاص أن تكون معقدة وخطيرة في فرنسا، وذلك بموجب تشريع العمل الفرنسي.

بناءً على هذه الظروف، فإن الطيارين والشركات الكبرى من فريق رافال، مثل Safran أو Thales أو MBDA، قد يرغبون في نشر هذا الحشو الإنتاجي في الهند، بدقة لامتصاص التفاعل. الصورة من الطلب والأوامر، بلا زعزعة استقرار البنية التحتية الوطنية.

بالنسبة لنيودلهي، من جانب آخر، المصدرة لطائرات رافال المجمعة إلى الهند، فإنها تشكل نجاحًا صناعيًا وسياسيًا كبيرًا، لا تتمتع بقيمة على الساحة الوطنية على المستوى الدولي.

خاتمة

من المؤكد أنه من السهل أن يتم رصدها بحكمة من خلال المعلومات الصادرة عن الصحافة الهندية، والتي كانت ضحية “الحماس الزائد”. وفقًا للسيناريو المذكور أعلاه، يتوافق مع التعاقدات الخاصة بشركة Dassault وفريق Rafale، في عام 2015، عند قيادة 36 شركة رافال هندية رائدة، والرد على الطلبات والمشاكل الواقعية.

في الواقع، إذا لم تكن هذه المعلومات متسقة مع السياق الموجود، فيجب أن يتم التأكيد والانتقام على أنها متماسكة جزئيًا مع السياق الموجود.

أما بقية المفاوضات مع السلطات الهندية والمدفوعات الصناعية فهي معقدة وطويلة الأمد، كما أن المفاوضين الفرنسيين موفرون بشكل جيد، حتى في آخر الأيام، وهي ديناميكية فرنسية هندية معينة في مجال صناعة الدفاع لو être à l'œuvre.

لا يبدو الأمر أكثر صبرًا وانتباهًا من خلال تطورات هذه الجوانب المختلفة في نفس الملف، ومن المتوقع أن يكون استنتاجًا إيجابيًا لرافال، مما يؤدي إلى جعل محور القوة الجوية الهندية ونجاح الميراج المحبوب للغاية 2000i، على ضفاف Su-30MKI.

مقالة 4 يوليو في الإصدار المتكامل حتى 10 أوت 2024