مقالات مترجمة

اخبار مترجمة :إسرائيل “تصعد لخفض التصعيد” مع حزب الله | الهجمات الإسرائيلية-اللبنانية

تعود إسرائيل إلى قواعد اللعبة التي اتبعتها في زمن الحرب بينما تصنع الموافقة على حرب شاملة على لبنان.

في الأسبوعين الماضيين، انتشرت الحرب المنخفضة الحدة التي تخوضها إسرائيل وحزب الله عبر الحدود اللبنانية الإسرائيلية منذ عام. وقد أُجبر آلاف اللبنانيين على ترك منازلهم مع تكثيف القصف الإسرائيلي. وقتل أكثر من 600 شخص.

إلى جانب الغارات الجوية والاستعدادات للغزو البري، هناك عنصر من الضغط النفسي الذي تمارسه إسرائيل أيضًا، بهدف ترويع الناس وتصنيع الموافقة على الحرب.

المساهمين:
حبيب بطاح – مؤسس بيروت ريبورت
أوري غولدبرغ – معلق أكاديمي وسياسي
زاهره حرب – مدرس أول في الصحافة بجامعة المدينة
عسل راد – مؤلف دولة المقاومة

على رادارنا:

لقد وصلت خطة جديدة مرعبة لتطهير شمال غزة عرقياً إلى مكتب نتنياهو. طارق نافع ينظر إلى الرجل الذي يقف وراء “خطة الجنرالات” والدعم الذي تلقاه من مختلف ألوان الطيف السياسي الإسرائيلي.

المؤثرون الصهيونيون على الإنترنت

لقد كانت “الهسبارة” – الكلمة العبرية التي تُترجم إلى “الشرح” و”الإقناع” – بمثابة استراتيجية مركزية للحركة الصهيونية. لقد اتخذ ذلك شكل متحدثين حكوميين مدربين إعلاميًا يقدمون مقاطع صوتية على شاشات التلفزيون، وحملات علاقات عامة تعلن عن الجيش الإسرائيلي ليس فقط على أنه أخلاقي، بل أيضًا رائع، ورسائل واسعة النطاق على وسائل التواصل الاجتماعي.

يتحدث نيكولاس مويرهيد عن عمل الهاسباريين عبر الإنترنت وكيف أن الإبادة الجماعية في غزة جعلت وظائفهم أكثر صعوبة.

يضم:

هين مازيغ – مؤلف ومعلق ومؤثر إسرائيلي
ساري مقدسي – أستاذ اللغة الإنجليزية والأدب المقارن بجامعة كاليفورنيا
تمارا نصار – محررة مشاركة في الانتفاضة الإلكترونية
مات ليب – المضيف، باد هاسبارا

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.aljazeera.com بتاريخ:2024-09-28 00:59:35
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
تم نشر الخبر مترجم عبر خدمة غوغل

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من Beiruttime اخبار لبنان والعالم

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading