مقالات مترجمة

اخبار مترجمة :الصحافيون في الصحف الأسترالية يضربون عن العمل عشية الأولمبياد | وسائل الإعلام

صوت أعضاء هيئة التحرير على ترك العمل بعد رفض زيادة سنوية في الأجور تتراوح بين 3 و4 في المائة.

بدأ الصحفيون في بعض أكبر الصحف الأسترالية إضرابا عشية انطلاق دورة الألعاب الأولمبية في باريس بعد أن رفضت الإدارة مطالبهم بزيادة الأجور.

توقف طاقم التحرير في شركة ناين إنترتينمنت، التي تمتلك صحيفة سيدني مورنينج هيرالد، وصحيفة ذا إيج، وصحيفة أستراليان فاينانشال ريفيو، وصحيفة بريسبان تايمز، وصحيفة دبليو إيه توداي، عن العمل في الساعة الحادية عشرة من صباح الجمعة، قبل ساعات من حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الثالثة والثلاثين.

وفي ملبورن، نظم صحفيون وقفة احتجاجية خارج صحيفة “ذا إيج” وهم يرتدون قمصانا ويلوحون بلافتات تحمل شعار: “لا تحرقوا الصحافة”.

وتأتي الإضرابات بعد أن صوت الموظفون على رفض زيادات الأجور السنوية التي تتراوح بين 3 و4 في المائة على مدى السنوات الثلاث المقبلة على أساس أن العرض لا يواكب ارتفاع تكاليف المعيشة.

قالت منظمة تحالف وسائل الإعلام والترفيه والفنون في منشور على موقع X: “نريد زيادة في الأجور تتوافق مع مؤشر أسعار المستهلك، والالتزام بالتنوع في مكان العمل، وضمانات حول الذكاء الاصطناعي، ومعاملة عادلة للعاملين لحسابهم الخاص”.

وتعد شركة ناين إنترتينمنت، التي تملك أيضاً قناة ناين نتورك التلفزيونية وناين راديو، الناقل الرسمي للألعاب، وقد أرسلت نحو 200 موظف إلى باريس لتغطية المنافسة.

كما هو الحال في بلدان أخرى، شهدت أستراليا تدمير المشهد الإعلامي لديها نتيجة جولات متتالية من خفض الوظائف في السنوات الأخيرة وسط انخفاض عائدات الإعلان.

قالت شركة ناين إنترتينمنت الشهر الماضي إنها ستسرح ما يصل إلى 200 موظف، بعد أسابيع من إعلان منافسيها نيوز ليمتد وسيفن ويست ميديا ​​عن تسريح عدد من الموظفين.

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.aljazeera.com بتاريخ:2024-07-26 07:24:30
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
تم نشر الخبر مترجم عبر خدمة غوغل

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من Beiruttime اخبار لبنان والعالم

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading