اخبار مترجمة :للحصول على البيانات التي تكون في متناول أيديهم، تسعى القوات الخاصة الأمريكية إلى استخدام Google Glass العسكري

تامبا، فلوريدا – يبحث العملاء الخاصون عن بعض الأشخاص الجديين ترقيات لنظاراتهم وبصريات الأسلحة.

عرض خبراء الاستحواذ في قيادة العمليات الخاصة الأمريكية المشاريع الحالية هنا في مؤتمر أسبوع قوات العمليات الخاصة، بما في ذلك شاشة العرض النهارية والليلية.

“فكر في الأمر مثل نظارات جوجلقال اللفتنانت كولونيل توش لانكستر، المدير التنفيذي لبرنامج USSOCOM المميت.

من المحتمل أن تظهر النظارات الباليستية الواقع المعزز لإدخال المعلومات في عرض المستخدم والتي يمكن استخدامها خلال اليوم. ولكنها ستقترن أيضًا بأجهزة الرؤية الليلية الموجودة.

قال لانكستر إن القيادة مهتمة بذلك عرض البيانات فقط اللازمة في الوقت الحالي ولاحظ أن شاشات العرض يجب أن تكون قابلة للتكوين.

وأضاف الضابط: “نريد أن نمنحهم المعلومات الصحيحة على الجانب التكتيكي، والتي تم تحليلها بالفعل حتى يتمكنوا من اتخاذ قرارات سريعة أينما كانوا”.

يعمل الجيش على نظام التعزيز البصري المتكامل منذ عام 2019. ومن المقرر أن يتم اختبار جهاز البرنامج الذي تبلغ تكلفته 22 مليار دولار هذا العام. وهو جهاز مثبت على خوذة ويجمع بين ميزات الرؤية الحرارية والليلية والواقع المعزز.

لكن النظارات المثالية للعمليات الخاصة ستكون أخف بكثير، وقطعة واحدة تجمع بين حماية العين وعرض المعلومات.

ناقش لانكستر أيضًا مشهد الإسقاط الرقمي من مسافة قريبة، وهو عبارة عن سلاح بصري قصير المدى من شأنه أن يقلل الحاجة إلى رؤية البصر ميكانيكيًا باستخدام السلاح. وقال لانكستر إنه إذا نجحت، فإن البصريات الجديدة ستقضي على “الانجراف الحراري”، وهي مشكلة فنية حيث يمكن أن تتسبب درجة الحرارة في أن تتسبب نقطة هدف سلاح التصوير المجسم في الابتعاد عن الهدف بمقدار قدم.

وعلى صعيد النظارات أيضًا، طلب آدم فيلدز، مسؤول برنامج الحماية والتكامل في USSOCOM، من الصناعة “العدسة السحرية” التي من شأنها أن تحل العديد من مشاكل أجهزة الرؤية للمشغلين. ستوفر العدسة المفضلة الحماية الباليستية والليزر بالإضافة إلى الانتقال من الوضوح للاستخدام الداخلي أو الليلي إلى اللون الملون للاستخدام النهاري.

بهذه الطريقة، قال فيلدز: “ليس لدي أشخاص يحملون حقيبة كبيرة مليئة بالعدسات ويقولون: “انتظر، يجب أن أغير عدستي إلى عدسة الدخان لأنني سأذهب للخارج”. “