اخبار مترجمة :مكتب الثقة الصفرية في البنتاغون يهدف إلى البدء في وضع العلامات على البيانات ووضع العلامات عليها في غضون 24 ساعة

يقوم مكتب الثقة الصفرية التابع للبنتاغون بمهمة تطوير واختبار خطة لتنظيم كميات البيانات المتوفرة لديه بحلول نهاية العام.

في ال مؤتمر TechNet Cyber قال راندي ريسنيك، مدير مكتب إدارة محفظة الثقة الصفرية، في كلمة ألقاها في مؤتمر جمعية الاتصالات والإلكترونيات للقوات المسلحة الدولية في بالتيمور الشهر الماضي: الوسم والتسمية، لقد كانت ممارسة تعيين البيانات الوصفية والمعرفات لقطع البيانات تحديًا طويل الأمد للقسم.

وقال “من الواضح أنهم يعملون على هذا الأمر منذ 12 عاما أو أكثر – 15 عاما – وأعتقد أن الوقت حان للقيام بشيء ما”.

وفي تحديث لهذه الجهود، قال ريسنيك إنه وافق على ثلاثة برامج تجريبية بالتعاون مع مكتب البيانات والذكاء الاصطناعي التابع لوزارة الدفاع الأميركية ووزارة الأمن الداخلي لتطوير خطة تسمح بكل التحويلات والتفسيرات اللازمة لمعالجة أي معيار لوضع العلامات والتصنيف على البيانات بطريقة مفهومة وقابلة للتكرار.

متعلق ب

الهدف هو تقديم عرض توضيحي ناجح للمخطط بحلول نهاية العام التقويمي. كما حدد ريسنيك موعدًا نهائيًا في أكتوبر لمجموعة عمل داخلية لإطلاع مكتبه على حل، حتى لو كان جزئيًا.

وقال في TechNet: “نحن لا نبحث عن الكمال. يتعين علينا أن نبدأ في تنفيذ شيء ما، ثم ينمو مع مرور الوقت مع موافقة الناس على المزيد من العلامات والمزيد من التسميات. يجب أن يكون مرنًا بما يكفي للسماح بالنمو”.

في يناير دراسة أجراها مجلس ابتكار الدفاع، وجد الباحثون أن “الوصول إلى البيانات لا يزال ال عقبة مركزية على مستوى المؤسسة أمام المشاركة و “استخدام البيانات لصالح المقاتل.” ويرجع جزء من ذلك إلى أن الإدارات العسكرية تضع قادة البيانات “بشكل عشوائي” في مختلف أنحاء المنظمة في حين يكافح كبار القادة التقنيين لفرض موقفهم كقوة موحدة. كما أن هناك قضايا أخرى مستمرة مثل الافتقار إلى التوجيه الموحد، والتمويل المستدام، وفجوات القوى العاملة، والصوامع التقنية التي تجعل التقدم في مجال الثقة الصفرية الأوسع نطاقا صعبا.

في الوقت الحالي، لا تزال هناك حواجز طرق تفصل وزارة الدفاع عن اقتصاد البيانات الذي تريده، لكن ريسنيك واقعي بشأن هذه التحديات ويقول إن الحل في مرحلة التطوير أفضل من لا شيء على الإطلاق.

وقال “هذا هو نوع الحل الذي أبحث عنه شخصيًا، لأن هذا ما تحتاجه الإدارة”.