اخبار مترجمة :هل تعيد الطائرات بدون طيار القتالية تصميم صناعة الطيران العسكرية الأمريكية؟

تعمل هذه الطائرات بدون طيار على السماح بالاستجابة للتطورات المسجلة والمتوقعة، من خلال مواد الحرب الجوية، بكل حماية، كلما كان ذلك ممكنًا، والقطع والأقل من عدد قليل من الطائرات القتالية، بالإضافة إلى معداتها الدقيقة.

ومع ذلك، في ظل الثورة التشغيلية والتكنولوجيا التي يتم تطويرها خارج المحيط الأطلسي، مع وصول هذه الطائرات بدون طيار قبل نهاية العقد، فإن الثورة الأخرى ستستمر، صناعة هذه المرة، مؤلف هذا البرنامج . ونتيجة لذلك، فإن المصنعين المتبقيين، أندوريل وجنرال أتوميكس، ينضمان إلى 5 مجموعات دفاع كبرى، تم إنشاؤها بموجب مبادرة التركيز عام 1993.

التركيز الصناعي الكبير للدفاع في عام 1993 على الدول المتحدة وعواقبها

حتى عام 1993، كانت القاعدة الصناعية والتكنولوجية الدفاعية الأمريكية مكونة من خمس مجموعات كبيرة متخصصة. مع نهاية الحرب الباردة، وإعادة الهيكلة الحتمية للسوق العالمي للتسليح الذي يدعم ديناميكية الصناعة الأمريكية، فإن إدارة كلينتون تسعى إلى تحقيق تركيز مهم للغاية في هذا القطاع.

50 شركة دفاع أمريكية تتمركز في 5 مجموعات كبرى

كما أن سلسلة شركات الدفاع الأمريكية الكبرى تتحول إلى خمس مجموعات استراتيجية. بموجب أمر إدارة الأعمال اليوم، تتعاون شركة Lockheed Martin وRTX (Raytheon سابقًا) وBoeing وNorthrop Grumman وجنرال دايناميكس.

يتيح هذا التركيز عمل هؤلاء الخمسة من الممثلين الكبار الأمريكيين، قادة صناعة الدفاع العالميين. في الوقت الحاضر، ظهرت أيضًا الصناعات في الصين وأوروبا وفي جميع أنحاء العالم، مما أدى إلى زيادة تخميرها في أفضل 5 شركات دفاع عالمية مصنفة حسب إدارة الأعمال.

القوة هي أن استراتيجية 1993 توجت بالنجاح، مما يعزز التواجد الشامل لصناعة الدفاع الأمريكية، في مجال النفوذ الأمريكي.

أينسي، في أوروبا، بعد 70٪ من نفقات معدات الدفاع، التي تم إحصاءها خلال السنوات الأخيرة، تم نقلها إلى الولايات المتحدة، كما أن صناعة الدفاع الأوروبية تنتج معدات جيدة وتنافسية.

التأثيرات اللاحقة على جائزة التركيز الصناعي لعام 1993

إذا كان هذا التركيز يؤدي إلى خير الصناعات الأمريكية، وأعمالهم، فقد خلق أيضًا تأثيرات إضافية للجيوش الأمريكية.

لقد عاد عمالقة الصناعة الأمريكية إلى الوراء، وأصبحوا أكثر احتكارًا، ويواجهون مطالب البنتاغون. Ceci entrainé une hausse incontrôlée des prix، donc des dépenses fédérales americaines، pour équiper les armyes.

في مقابلة أجريت مع CNN في عام 2021 في هذا الموضوع، قال المفاوض القديم ورئيس برامج تسليح البنتاغون، ونائب رئيس شركة رايثيون القديم، شاي أسعد، إنه لم يفعل ذلك، على سبيل المثال، جائزة صاروخ ستينغر، الماضية. 25000 دولار في عام 1990، إلى 400000 دولار في الوقت الحاضر، بدون التضخم أو التطور التكنولوجي، لا يسمح بتبرير أكثر من طبقة من هذا المنزل.

قام أندوريل وجنرال أتوميكس، وهما صناعتان ناشئتان، بتصميم طائرات بدون طيار قتالية مستقبلية للقوات الجوية الأمريكية

عندما يتولى قيادة عمليات الاستحواذ على القوات الجوية الأمريكية من 2018 إلى 2021، حصل ويل روبر على هذا التعريف المشتق. لقد تم اقتراح تحويل البرنامج NGAD ليحل محل الطائرة F-22، في برنامج برامج يتكون من عدة نماذج من الأجهزة القتالية المتخصصة، لمدة حياة محدودة تصل إلى 15 عامًا.

النماذج التي تم تقليدها من قبل السكرتير الجديد للقوات الجوية

بناءً على التحليل المقترح، فإن هذا الأساس يسمح في نفس الوقت بإعادة تنشيط التزامن مع شركة BITD للطيران في الولايات المتحدة، مما يؤدي إلى ظهور ممثلين صناعيين جدد، وبالتالي تخفيف المشتقات الهندسية من إصلاح 1993.

فرانك كيندال، وزير القوات الجوية لإدارة بايدن، والمحافظ أيضًا على العتاد الصناعي، يستفيد من الابتكارات المفاهيمية لروبر، ومن الممكن أن يتم ترشيحه في عام 2021، وذلك بفضل دعم القوات الجوية الأمريكية. .

ومع ذلك، أعادت NGAD إحياء برنامج الطيران القتالي الفائق التكنولوجيا ليحل محل طائرة F-22 التي أصبحت الآن طائرة مقاتلة، على غرار كيندال، مما يزيد على مئات الملايين من الدولارات من المعدات. وستكون البطولة في هذه المناسبة فريدة من نوعها بين الممثلين الكبار الأمريكيين، لوكهيد مارتن، وبوينج، ونورثروب جرومان.

باختيار أندوريل وGA-SI، أحدثت القوات الجوية الأمريكية فجوة في ديناميكية الاستحواذ على الجيوش الأمريكية

في هذا السياق، اختار أندوريل، وهي شركة ناشئة تم إنشاؤها في عام 2017، وشركة جنرال أتوميكس، التي تم إنشاؤها في عام 1993، لتصميم وتصنيع الشريحة الأولى من النماذج الأولية للطائرات بدون طيار القتالية الموجهة لمرافقة المطاردين الأمريكيين، مما يشكل تمزقًا مهمًا في ديناميكية إسناد العقود الإستراتيجية للقوات الجوية الأمريكية، وكذلك العالمية، للجيوش الأمريكية.

من المؤكد أن الممثلين الثلاثة الكبار الذين تم إقصاؤهم من هذه المرحلة الأولى، لوكهيد مارتن وبوينغ ونورثروب جرومان، ما زالوا يشاركون في المنافسة على الشريحة الثانية من البرنامج الذي سيحمل في النهاية مليونًا من الطائرات بدون طيار القتالية من نماذج مختلفة. d'ici à la fin de la décennie.

من المؤكد أن هذا من شأنه أن يزيد من ذكاء هؤلاء الفاعلين الاقتصاديين والسياسيين الأقوياء، والذي أوضحت القوات الجوية الأمريكية أنه دقيق في بيانه، والذي لا يقوله أحد، الشريط الأول، ويبقى متكاملاً تمامًا مع المراحل التالية.

« الشركات التي لم يتم اختيارها لبناء هذه المركبات التي تمثلها CCA للإنتاج وتنفيذ برنامج المقالات المجلدة، ومواصلة العمل من خلال مجموعة كبيرة من الموردين الشركاء في الصناعة المؤلفين من أكثر من 20 شركة للتنافس من أجلها الجهود المستقبلية، وتشمل عقود الإنتاج المستقبلية » at-il ainsi été précisé.

هل تستخدم القوات الجوية الأمريكية الطائرات بدون طيار القتالية لفرز البارونات الصناعيين الأمريكيين؟

ما عدا ذلك، فإن تحكيم القوات الجوية الأمريكية، في هذا الملف، لصالح اثنين من الجهات الفاعلة الناشئة، مما يعني أن ثلاث مجموعات صناعية كبرى، تشكل قرارًا على الجانب الآخر من الطريق، وهو إطار المنافسة الوحيد.

يسمح هذا البرنامج، من خلال Anduril، وفي إجراء أفضل، بإنشاء ممثل رئيسي لعرض الطائرات بدون طيار الأمريكية، من خلال GA-SI، لتطوير الكفاءات الجديدة والقدرات الصناعية الجديدة، وبالتالي تحديد موقعه في هذا القطاع الاستراتيجي، على هويته، الطيارون التقليديون، يتطلعون إلى كل ما هو حصري.

وبمصطلحات أخرى، لا يزال من غير المعروف أن الشريحة الأولى، التي تفضلها القوات الجوية الأمريكية، وفقًا لهذا القرار، هي ظهور ممثلين جدد، عرضة لتقليص مواقع الاحتكار الموروثة تم التركيز في عام 1993 ومعها على إعادة تنشيط التوافق في السوق العالمية.

أو، عند ملاحظة الإستراتيجية التي تتبعها NGAD، والتي لن يتم إنتاجها من خلال 200 نموذج، وكذلك F-35A، يتم الحصول على 1700 نموذج فقط من قبل القوات الجوية الأمريكية، من خلال فهم الدور الهيكلي. وأبعاده أن الطائرات بدون طيار القتالية سيتم استدعاؤها للعب في قناة الحرب الجوية الأمريكية، ومن الواضح أنها أيضًا صانعة طائرات صناعية.

من المفارقة أنه بعد الانتهاء من النماذج التي تم تطويرها بواسطة ويل روبر، وهو خمسة أعوام من القوات الجوية الأمريكية، ومعه السكرتير فرانك كيندال، يبدو أنهم يتجهون نحو استراتيجية صناعية ملهمة إلى حد كبير، من خلال الإمكانات أو العبور. طائرات بدون طيار قتالية، مصممة وديناميكية، الدفع الصناعي للطيران العسكري الأمريكي.

نموذج لديناميكية وتحسين برامج الدفاع الأوروبية؟

هذا يعني أن هناك اهتمامًا كبيرًا بالدراسة، لا سيما في أوروبا، نظرًا لأن حركة التركيز هي عمل فني، وهي مصممة خصيصًا لظهور ممثلين صناعيين في مجال الدفاع الكبار عرضة لمواجهة المشاهير ضمن أفضل 5 لاعبين في أمريكا.

في الواقع، عندما يتم إعادة هيكلة سوق الصناعة الدفاعية إلى السوق القسرية، نتيجة لزيادة هائلة في الطلب، هذا الطموح لإنشاء عمالقة وطنيين، مثل ليوناردو أو بي إيه إي، أو الشركات عبر الوطنية المتخصصة، مثل إم بي دي إيه، وإيرباص. قد يؤدي الدفاع أو KNDS إلى خلق تأثيرات مماثلة، خاصة فيما يتعلق بسعر المعدات، التي ستواجه كل الجيوش الأمريكية في المستقبل، وضد تحكيم القوات الجوية الأمريكية الذي يبدو وكأنه موجه.

من ناحية أخرى، في أوروبا، من عوامل أخرى، من السياسة الصناعية الوطنية لجزء من البلاد، من العلاقات الخارجية، وخاصة تجاه الدول المتحدة، من جهة أخرى، من الضروري تغيير المراجحات الاستحواذ على الصناعات الدفاعية.

آينسي، ربما متخيل، في فرنسا، يتجول جيش الطيران والفضاء في مواجهة جهاز قتالي مصنوع من طائرات إيرباص للدفاع، مما يعني أن شركة داسو للطيران، على حجة مجموعة أكثر أهمية في أوروبا ؟

على العكس من ذلك، نظرًا لأن Eurofighter Typhoon هو جهاز قتالي أوروبي أكثر من أي وقت مضى، فإنه لا يحرك ساكنًا، من خلال برنامج رباعي الدفع. Mieux encore، ces quatre pays ont tous acquis، ou annoncé qu'ils le feront، des F-35 americains.

من المؤكد أنه أمر عاجل للمضي قدمًا في منظور الفوائد الحقيقية، وليس الخيالية، التي يمكن أن تؤدي إلى أحداث تتركز على المستوى الوطني أو الأوروبي، مع التأثيرات المحدثة التي تحدثها التركيزات على الولايات المتحدة، قبل الإسراع في هذه المشاريع , يجذبون السياسة, ولكن أكثر تعقيدًا من أي شيء آخر, في التفاصيل.

مقالة 25 أبريل في الإصدار المتكامل حتى 15 أوت 2024