آخر الأخبار
آليات الإحتلال تطلق النار بشكل مكثف في المناطق الشرقية لمدينة غزة – موقع قناة المنار – لبنان:عاجل# دراسة: الجهاز المناعي لكبار السن يستجيب جيداً لأدوية السرطان الميادين Go | أوروبا تغلي بالتظاهرات مع اقترابِ الشتاء يعد قرار Intel بالاستعانة بمصادر خارجية للإنتاج الرائد 2nm مع TSMC علامة سيئة للمسبك الأمريكي يديعوت احرونوت: واحد قام الکیان الصهیونی یدمر جرافات ومعدات إنقاذ فی قطاع غزة- الأخبار الشرق الأوسط ماذا يحدث بعد وفاة البابا فرانسيس؟ الدنمارك لاستثمار حوالي 615 مليون دولار لتجديد أساطيل الحارس في المنزل وزارة العمل للقيام. 4.4 Artquake - 173 كم شرق ميتو ، اليابان ، يوم الأربعاء ، الساعة 11:25 صباحًا (GMT +) ارتفاع عدد ضحايا الهجوم المسلح على سياح في كشمير إلى 26 قتيلا و17 مصابا – موقع قناة المنار – لبنان:عاجل# نصائح سباق الخيل: "الكثير من القوة البقاء" - قيلولة Templegate بسبب واحدة كبيرة بعد تشغيل قوي من النموذج باريس سان جيرمان يكسر رقم ميلان التاريخي بالتعادل مع نانت في الدوري الفرنسي المغرب تعتزم رفع سعة مطاراتها إلى 80 مليون مسافر بحلول 2030 يضيف Google FI خطة أرخص غير محدودة و Pixel 9 Pro Plus Watch 3 صفقة اليمن ... 40 غارة أميركية على صنعاء ومأرب والحديدة نتنياهو يتخذ صورة لشخصية مفزعة تعمل على تفكيك الديمقراطية لصالحه بطولة العالم للسنوكر: عانق جون هيغنز بعد المباراة إنفاق الأسباني للمرتفع للمساعدة في الوصول إلى هدف ميزانية الناتو هذا العام تقرير زلزال البركان ليوم الأربعاء ، 23 أبريل 2025 من غير المرجح إقالة هيغسيث لكن المسؤولين يشعرون بالقلق إزاء الفوضى في الدائرة الداخلية لوزير الدفاع – موقع قناة المنار –... تكشف "ملكة SISOLVER" عن الإجراءات التي يتراجع عنها الآلاف ... والمناطق التي يجب ألا تنجزها أبدًا حدث في مثل هذا اليوم 23 ابريل / نيسان الدولار ينخفض لأدنى مستوى في 3 سنوات بفعل هجمات ترمب على باول شيء جيد آخر يقترب من نهايته في T-Mobile غدًا ، تاركًا شبحًا لذاتها السابقة إيران ترفض الاتهامات الأميركية والإسرائيلية بشأن دورها في سوريا
صحافة

التحدي الأهم أمام الجولاني: الموقف من فلسطين وإسرائيل

يواجه حكام سوريا الجدد، تحدياً كبيراً ومهماً، بالكشف عن رؤيتهم لدور سوريا في الصراع مع الكيان المؤقت، وكيفية دعمهم للشعب الفلسطيني لا بالأقوال فقط بل الأفعال. لا سيما وأن سوريا طوال أكثر من 4 عقود، خلال حكم الرئيسين حافظ وبشار الأسد، كانت من أكثر الدول المواجهة لإسرائيل والداعمة لحركات المقاومة الفلسطينية واللبنانية بمختلف انتماءاتهم الفكرية. وعليه سيكون هناك مقارنة حتمية، لدور سوريا في هذا الإطار، ما قبل وما بعد. مع العلم بأن كل المؤشرات الأولية تؤكد بأن حكام دمشق اليوم، لجأوا الى “الحياد السلبي”، وسيكونون نسخة طبق الأصل عن تركيا الأردوغانية، في دعم فلسطين بالأقوال علناً، ودعم إسرائيل بالأفعال سراً.

ولكيلا يبادر البعض الى الدفاع عن قادة سوريا الجدد، لناحية قصر المدة الزمنية ما بين استلامهم الحكم، وما يمكن لهم القيام به من خطوات داعمة للشعب الفلسطيني ومقاومته. فإن موقف هذه القيادة من تجاهل الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا أصلاً، وعدم إصدار أي موقف تجاه الاحتلال الإسرائيلي لمنطقة كبيرة في جنوبي البلاد، بل التركيز على “الاحتفال بانتصار الثورة“، بالإضافة الى التصريحات المتعددة لقائد هيئة تحرير الشام أبو محمد الجولاني – أحمد الشرع -، كلها تظهر بأن لا يهتم لفلسطين أو لجرائم إسرائيل أصلاً، بل كل همه كسب الرضا الغربي (والأمريكي تحديداً).

فخلال مقابلة مع شبكة “سكاي نيوز”، قال الجولاني بأنه “لا داعي لمخاوف الدول الأجنبية في سوريا” (من تسلّم هيئته الحكم في البلاد)، حاصراً القلق الغربي بأنه كان ينبع من “وجود النظام السابق”، والقوات الإيرانية وحزب الله، فيما “البلد يتجه نحو التنمية والإعمار، ويتجه نحو الاستقرار، ستتم إعادة بناء البلاد”. مضيفاً بأن الوضع الحالي لن يسمح بالعودة إلى الذعر، وأن الشعب السوري “منهك” جراء أعوام النزاع، وأن البلاد لن تشهد حربًا أخرى.

هذه التصريحات وصفها خبراء سياسيون ومختصون في العلاقات الدولية، بأنها رسائل تطمين صادرة عن الجولاني إلى الدول الغربية، وتأتي رغبة برفع الولايات المتحدة الأمريكية، ودول أوروبية، لـ”هيئة تحرير الشام” من قوائم الإرهاب، وتخفيف العقوبات الدولية على سوريا، لكي تتمكن حكومته الانتقالية برئاسة محمد البشير، من ممارسة عملها ونيل الاعتراف الدولي. وكعادة الغرب في استكباره، أجمع العديد من المسؤولين في الإدارات الأمريكية والأوروبية بأنهم سيتعاملون مع هذه التطمينات بترقب، وعلى ضوء قدرة الجولاني بتحويل “الأقوال إلى أفعال”.

فما هي أبرز أفعال الجولاني تجاه فلسطين اليوم

بغض النظر عما يصدر من مواقف للحكام الجدد، ضد الجمهورية الإسلامية في إيران وضد حزب الله، وربما بشكل أقل ضد باقي أركان محور المقاومة في اليمن والعراق، فإن هؤلاء لطالما كانوا ينتقدون سابقاً نظام الرئيس الأسد بانه لا يواجه إسرائيل، وبأنه لا يقوم بأي إجراء عملي لتحرير الجولان وإسناد الشعب الفلسطيني ومقاومته (خاصةً خلال معركة طوفان الأقصى).

أما بعد وصولهم الى السلطة، فلم بكفهم بأنهم لم يبادروا حتى الى إطلاق موقف من العدوان الإسرائيلي المفتوح ضدّ بلادهم، بل عمدوا الى تبليغ ممثلي فصائل المقاومة الفلسطينية الموجودة في سوريا، بأنه لن يكون هناك بعد الآن أيّ وجود لسلاح أو معسكرات تدريب أو مقارّ عسكرية لهم في سوريا، وأن على هذه الفصائل حلّ تشكيلاتها العسكرية بأسرع وقت، مقابل إمكانية العمل “السياسي والخيري” تحت سقف الدولة السورية الجديدة. والنتيجة العملية لهذه الخطوة هي خروج سوريا من دائرة اسناد المقاومة الفلسطينية (وتشكيل العمق الاستراتيجي لها)، ومنع الفلسطينيين من استخدام البلاد كمقرّ أو ممرّ لأيّ نشاط ضد كيان الاحتلال الإسرائيلي.

إسرائيل ترد التحية بخطوط حمراء

وفي خطوة تشير الى أن إسرائيل قد تجد فرصة مناسبة للتطبيع مع حكام سوريا الجدد (وهو ما كان مستحيل سابقاً)، قال رئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو، بأنه “يريد علاقات مع النظام الجديد في سوريا”. لكنه حذّر بأنه “إذا سمح هذا النظام لإيران بالعودة إلى ترسيخ وجودها في سوريا، أو سمح بنقل الأسلحة الإيرانية أو أي أسلحة أخرى إلى حزب الله؛ أو سيهاجمنا، فسنرد بقوة”. مضيفاً بأن “ما حدث للنظام السابق سيحدث لهذا النظام”، وزاعماً بأنه “ليست لدينا أي نية للتدخل في الشؤون الداخلية لسوريا، لكن من الواضح أن لدينا نية للقيام بما هو ضروري لضمان أمننا”.

وعليه يؤكّد نتنياهو في هذا التصريح على الدور المقاوم لسوريا خلال عهد الرؤساء الأسد، ويبيّن خطوطه الحمراء للجولاني، والتي تشاء الصدف أن تتقاطع معه أيضاً!!

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :alkhanadeq.org.lb
بتاريخ:
الكاتب:
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

/a>

WhatsApp Logo

تابع قناة بتوقيت بيروت – Beiruttime على واتساب

للحصول على آخر الأخبار والملفات الساخنة لحظة بلحظة، مباشرة على هاتفك.

اضغط هنا للانضمام

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى