الجيش الأمريكي يعمل على تطوير ثلاث صواريخ جو-جو متطورة للحفاظ على تفوق سلاحها الجوي عالميًا
لكن في ظل تطور التكنولوجيا خاصة لدى الصين التي أصبح لديها عدة صواريخ جو-جو متنوعة بمديات كبيرة ومختلفة وأيضاً في ظل وجود الجيل الخامس وتطوير الجيل السادس وجدت أمريكا نفسها أمام أمر ملزم لابتكار أجيال جديدة من صواريخ جو-جو للحفاظ على تفوق سلاحها الجوي.
وفي هذا الاتجاه، تعمل شركات “بوينغ” و”رايثيون” على تطوير صواريخ متطورة جديدة لتحل محل صاروخ أمرام وأيضا إيجاد منافس أمريكي للصواريخ الصينية والروسية طويلة المدى المخصصة لاسقاط الطائرات والأهداف الكبيرة.
أول مشروع وهو Peregrine (المهاجر) وهو صاروخ جديد صغير الحجم عالي المناورة بشكل كبير ويمكن حمله في حاويات مقاتلات الجيل الخامس إف-35 وإف-22 بأعداد كبيرة نظرًا لصغر حجمه مقارنة بالأمرام. تفاصيل الصاروخ غير معروفة حتى الآن.
المشروع الثاني من طراز AIM-260 وهو البديل الجديد للأمرام، وهو عبارة عن صاروخ جو-جو مكون من مرحلتين يصل مداه ضد المقاتلات إلى 200 كيلومتر، بينما يمكن أن يصل مداه إلى 300 كيلومتر ضد الأهداف الكبيرة. ضعيف المناورة وسرعته 5 ماخ وارتفاعه يصل إلى 27 كيلومتر ويوجه راداريا ومزود بوصلة ثنائية.
المشروع الثالث AIM-174B هو عبارة عن صاروخ جو-جو طويل المدى مبني على أساس صاروخ الدفاع الجوي الذي تستخدمه البحرية الأمريكية SM-6 ويصل مداه إلى 400 كيلومتر.
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
JOIN US AND FOLO
Telegram
Whatsapp channel
Nabd
GOOGLE NEWS
tiktok
مصدر الخبر
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.defense-arabic.com بتاريخ:2024-08-23 05:23:09