السید الحوثی: حزب الله یتعافى ویقوى أکثر فأکثر- الأخبار الشرق الأوسط
وفي ما يلي أبرز ما جاء في كلمة قائد أنصار الله السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة والمستجدات الإقليمية والدولية:
– بلغت جرائم الإبادة التي يرتكبها العدو الإسرائيلي في غزة أكثر من 4 آلاف مجزرة منها 30 مجزرة هذا الأسبوع.
– في الأيام الأخيرة للمجرم بايدن في البيت الأبيض اعتمد صفقة كبيرة من القنابل والقذائف والذخائر للعدو الإسرائيلي لقتل الأطفال والنساء.
– جريمة التجويع يشترك فيها مع العدو الإسرائيلي كل الأنظمة المتخاذلة البخيلة الجبانة التي تتفرج على الشعب الفلسطيني وهو يتضور جوعا.
– العدو الإسرائيلي يستمر في سياسة التقطير فلا يدخل إلى قطاع غزة إلا القليل.
– العدو الإسرائيلي شكّل بعض العصابات من الخونة والعملاء للتقطّع والنهب للمساعدات داخل قطاع غزة بالقرب من الحواجز العسكرية التي يقيمها العدو الإسرائيلي.
– هذا الأسبوع أصبح الجنود الإسرائيليون بأنفسهم يقومون بالنهب بشكل مباشر للمساعدات التي تدخل بالتقطير إلى قطاع غزة.
– العدو الإسرائيلي صنع واقعا موبوءا في قطاع غزة مستهدفا بشكل ممنهج كل البنية الصحية.
– ما فعله العدو الإسرائيلي بمستشفى كمال عَدوان عُدوان واضح ومن الجرائم الكبرى التي ارتكبها في قطاع غزة.
– العدو الإسرائيلي يستهدف الآن المستشفى الإندونيسي وبقية المستشفيات التي تقدم الحد الأدنى من الخدمة مع الحصار الشديد.
– المجرمون الإسرائيليون في “الكنيست” لا يزالون يطالبون بالمزيد من الإجرام والطغيان والتدمير لأي شيء من مقومات الحياة.
– العدو الإسرائيلي يستهدف النازحين وأصبح أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بكلهم في حالة نزوح دون توفر مراكز إيواء حقيقية.
– العدو الإسرائيلي يسعى إلى استخدام كل وسائل الإبادة والحرمان من كل مقومات الحياة ومن كل الحقوق الإنسانية المشروعة.
– الهدف النهائي لليهود الصهاينة هو تدمير المسجد الأقصى بكله وبناء هيكلهم المزعوم، وكل خطوة من خطواتهم تتم بشكل مقصود.
– يستمر العدو الإسرائيلي في لبنان في الخروقات لاتفاق وقف إطلاق النار بالقصف والتمشيط الناري والتدمير والنسف لبعض المنازل.
– العدو الإسرائيلي مهما فعل في جنوب لبنان وفي العدوان على لبنان فهو فاشل.
– العدو الإسرائيلي فشل في تحقيق هدفه المعلن في القضاء على حزب الله، وحزب الله بقي حاضرا في الساحة اللبنانية حضورا قويا.
– حزب الله يتعافى ويقوى أكثر فأكثر، ولذلك بقي جبهة ثابتة متجذّرة صُلبة وقوية في مواجهة العدو الإسرائيلي.
– العدو الإسرائيلي مع الأمريكي وللأسف الشديد بتعاون بعض الأنظمة العربية يعملون على الوضع الداخلي اللبناني، على المشهد السياسي.
– هناك مسؤولية كبيرة على كل الفُرقاء في لبنان ليكونوا واعين ومدركين ومؤثرين لمصلحة بلدهم واستقراره.
– توجه البعض في لبنان لخدمة العدو الإسرائيلي له عواقب سيئة حتى على من يخدم العدو.
– من يتآمر ويمكر ويلعب في لبنان هو من يجلب الضرر على نفسه وليس فقط يؤثر على مستوى الاستقرار في الساحة اللبنانية.
– المصلحة الحقيقية لكل اللبنانيين للبنان بشكل عام هي في إيثار مصلحة الاستقرار الداخلي التي هي مصلحة لبنانية حقيقية.
– يستمر العدو الإسرائيلي في عدوانه على سوريا بالغارات الجوية واستهدف بعضا من المعامل المتبقية.
– يسعى العدو الإسرائيلي في سوريا إلى تثبيت سيطرته في المناطق التي اجتاحها واحتلها مؤخرا، وهذا يدلل على أنه لا يريد البقاء مؤقتا.
– السيطرة في سوريا مسألة مرتبطة بالمصلحة الإسرائيلية التي تتمثل في الاحتلال والنهب.
– العدو الإسرائيلي يسعى في سوريا لاستقدام المزيد من التعزيزات العسكرية وعمل على إنشاء التحصينات واستقدام البيوت الجاهزة.
– العدو الإسرائيلي وصل إلى سد المنطرة أكبر سد في جنوب سوريا.
– الأمريكي يقيم قواعد عسكرية جديدة شرق سوريا، ويسعى لأن يكون هناك أيضا في موقع الاستقطاب والتأثير.
– الأمريكي والإسرائيلي لن يكتفيا في سوريا باحتلال المناطق التي يتوسعان فيها باستمرار، بل سيحرصا على التغلغل في واقع سوريا الداخلي.
– ينبغي لأبناء سوريا بكلهم أن يتَّحِدوا في حماية وطنهم من الأمريكي والإسرائيلي.
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :tn.ai
بتاريخ:2025-01-09 15:50:00
الكاتب:
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
JOIN US AND FOLO
Telegram
Whatsapp channel
Nabd
GOOGLE NEWS
tiktok
/a>