المقاومة الاسلامية تستهدف موقعي السماقة وزبدين وتحقق اصابات مباشرة
دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة واسناداً لمقاومته الصامدة والشريفة استهدف مجاهدو المقاومة عند الثالثة من بعد ظهر اليوم موقع زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بقذائف المدفعية وأصابوه إصابة مباشرة، وعند الساعة 3:45 من بعد ظهر اليوم استهدف المقاومون موقع السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة المناسبة واصابوه إصابة مباشرة.
بيان صادر عن المقاومة الإسلامية:
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾
صدق الله العلي العظيم
دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الاسلامية عند الساعة 3:00 من بعد ظهر يوم الخميس 02-05-2024، موقع زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بقذائف المدفعية واصابوه إصابة مباشرة.
﴿وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيم﴾
الخميس 02-05-2024 م
23 شوال 1445 هـ
بيان صادر عن المقاومة الإسلامية:
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾
صدق الله العلي العظيم
دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الاسلامية عند الساعة 3:45 من بعد ظهر يوم الخميس 02-05-2024، موقع السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة المناسبة واصابوه إصابة مباشرة.
﴿وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيم﴾
الخميس 02-05-2024 م
23 شوال 1445 هـ
الاعتداءات
وفي الاعتداءات، شن الطيران الحربي المعادي غارتين بالصواريخ استهدفتا أطراف بلدة شبعا، كما شنّ غارة جوية بالصواريخ استهدفت بلدة مركبا.
وافاد مراسلنا في الجنوب أن “الطائرات الحربية المعادية اخترقت حاجز الصوت على مستويات منخفضة في أجواء بعض المناطق في جنوب لبنان”.
واستهدفت مدفعية العدو أطراف بلدات راشيا الفخار و كفرحمام وطير حرفا وعلما الشعب وشنت الطائرات الحربية غارة جوية إستهدفت بلدة عيتا الشعب.
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.almanar.com.lb
بتاريخ:2024-05-02 17:10:52
الكاتب:
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي