تفاعل رواد التواصل مع الإفراج عن مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة

قبل أيام قليلة أفرج الإحتلال عن الدكتور ابو سلمية، هذا الامر خلق صراعا بين قادة الاحتلال. لماذا؟

تفاعل واسع جدا على مواقع التواصل مع الإفراج عن الدكتور محمد ابو سلمية.

“ام ابراهيم” كتبت في هذا السياق. يجب إطلاق حملة على الفور لإعادة إعمار مستشفى الشفاء لعيون الدكتور محمد ابو سلمية و جميع الكوادر الطبية في قطاع غزة.

“ريما الريس” ايضا علقت.. هذا الرجل بهذا الحضور يثبت ان اسطورة العنقاء وانبعاثها من الرماد صغير جدا أمامه بحفظ الله ورعايتة د. محمد ابو سلمية.

“ديدو” كان لها تعليق وفيه.. أحد جبال غزة الراسخة.. الدكتور محمد أبو سلمية مدير مستشفى الشفاء بغزة يباشر عمله في مستشفى ناصر جنوب غزة بعد الإفراج عنه من سجون الاحتلال. امانة ادعوا له الله يحميه و يحفظه.

من ينسى “ناليندي باندور” وزيرة خارجية جنوب افريقيا؟ السيدة التي قادت حملة محاسبة الاحتلال على جرائمه في غزة ورفع دعوى ضد حكومة الاحتلال في المحاكم الدولية. ناليندي باندور أقيلت من منصبها مؤخرا بعد خسارة حزبها في الانتخابات، فيما يقول ناشطون إن إقالتها جاءت بضغوط أميركية وإسرائيلية بسبب دعمها الكبير للقضية الفلسطينية.

إقالة باندور حظيت بتفاعل واسع على مواقع التواصل، ولدينا هنا تعليق من “جمال الملا” وفيه. تم إقالة الوزيرة الشجاعة، باندورا التي تقاضت “إسرائيل” وعرتها أمام العدل الدولية؛ للأسف؛ بلغت إسرائيل وأمريكا مرادهما. ومطالبات بدعمها لتصبح رئيسة مفوضية الاتحاد الأفريقي في الترشيحات القادمة.

“هيفاء علي محمد” بدورها علقت. أمريكا وأوروبا وإسرائيل تدخلوا بالانتخابات وخسر حزب مانديلا الذي ناضل عقودا لتحرير جنوب أفريقيا وفازحزب الأقلية الأوروبية الذي تحرر منه الشعب كل هذا ليوقفوا الدعوى القضائية التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد” إسرائيل” لإبادتها غزة وأقالوا وزيرة الخارجية المناضلة لأجل فلسطين ناليدي باندور.

اخيرا مع هذا التعليق من “خالد” وفيه. اذا كانت العرب لا تستطيع نصرة غزة ولا ان تقف الا جانبها، فكيف تريد منهم الوقوف مع الوزيرة الشجاعة ناليدي باندور. فانت تطلب منهم ان يقفوا الئ جانبها وفاقد الشيء لا يعطيه كما يقال

ما الذي يحصل في تركيا وفي شمال سوريا؟ نعم.. الأحداث متصلة بين ما يجري في بعض المناطق التركية ضد اللاجئين السوريين، وبين ما يحصل في الشمال السوري ضد القوات التركية المتواجدة هناك.

آراء عديدة حول ما يجري في شمال سوريا وفي تركيا.

وردت بعض التعليقات حول الموضوع. ونبدأ مع “مصطفى” الذي كتب. أما من يقول بأنه من الواجب شكر تركيا لاستقبالهم ثلاثة مليون لاجئ سوري، فأقول بأن تركيا كانت شريكة بما حدث في سوريا، وعقدت صفقات دولية على حساب السوريين، وحصلت على تمويل عالمي بإسم السوريين.

“القطاني” بدوره كتب. اصابع اليهود والامريكان واذنابهم على حد سواء لأن تقارب تركيا وسوريا سيعيد الاستقرار للبلدين وهذا ينهي الوضع القائم الذي وضعته امريكا لارهاق تركيا باللاجئين وتشريد سوريا بالفتنة.

دار حول نفسه مرات عدة، وبدأ يصدر أصواتا، ورمى بنفسه من فوق الدرج منهيا حياته. نعم هذه القصة حقيقية. قصة أحد الروبوتات.

روبوت في كوريا الجنوبية أقدم على الانتحار بعد سنوات من الخدمة في مؤسسة عامة. هذا ما قالته السلطات الكورية.. وهذه هي قصة انتحار روبوت.

التفاصيل في الفيديو المرفق..