راجمة هيمارس تدمر منظومة إس-400 روسية الأكثر تقدمًا لديها (صور)
بحسب ما ورد فقدت القوات المسلحة الروسية نظامها الصاروخي أرض-جو إس-400.
تم تدمير نظام دفاع جوي روسي متقدم من طراز S-400 مؤخرًا من قبل الجيش الأوكراني. وزعم أن الاستهداف تم باستخدام صواريخ GMLRS التي تطلقها راجمات الصواريخ “هيمارس” الأمريكية الصنع.
ونتيجة لذلك تم تدمير قاذفة 5P85SM2-01 TEL ورادار متعدد الوظائف من طراز 92N6A.
#Ukraine: A Russian S-400 system was recently targeted by the Ukrainian army, allegedly using GMLRS – as a result a 5P85SM2-01 TEL and a 92N6A multi-functional radar were destroyed.
h/t @aloha9916 pic.twitter.com/CvrwkWuzAF
— Ukraine Weapons Tracker (@UAWeapons) July 10, 2023
https://platform.twitter.com/widgets.js
ليست هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تدمير أحد مكونات إس-400 الروسية في أوكرانيا. فقد تم تدمير نظام الدفاع الجوي الأكثر تقدمًا في روسيا في يناير الماضي على الطريق بالقرب من قرية إيليين ، في جزء من منطقة زابوروجيا التي تسيطر عليها روسيا.
وكانت أول خسارة مؤكدة لنظام صواريخ أرض-جو بعيد المدى (SA-21 Growler).
#Ukraine: As new photos have appeared, it is safe to say the Russian army lost a component of the advanced S-400 air defense system- a 5P85SM2-01 TEL with 5V55R missiles.
This is the first ever confirmed combat loss of the S-400.https://t.co/KH474JKfep pic.twitter.com/Ll1Ib1Ncaa
— Ukraine Weapons Tracker (@UAWeapons) January 20, 2023
https://platform.twitter.com/widgets.js
تم تطوير إس-400 على أساس نظام صواريخ الدفاع الجوي S-300PMU2. منظومة إس-400 تختلف عن سابقاتها من خلال نطاق القتال الممتد والقدرة على استخدام أنظمة صواريخ أرض-جو جديدة. إنها قادرة على اكتشاف وتدمير الأهداف الجوية التي لا يمكن ملاحظتها (الشبح) والسريعة الحركة. وهي مصممة لتدمير الطائرات الإستراتيجية والتكتيكية (بما في ذلك الطائرات الشبح) ويمكنها إصابة أي أهداف جوية أخرى بنيران كثيفة وإجراءات مضادة إلكترونية لاسلكية.
وقالت وسائل الإعلام الحكومية الروسية إن أول أنظمة إس-400 دخلت الخدمة في 28 أبريل 2007.
المصدر
الكاتب:Nourddine
الموقع : www.defense-arabic.com
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2023-07-11 00:56:09
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي