في عام 2022، أنفقت الجزائر 9.1 مليار دولار على جيشها، في حين أنفق المغرب خمسة دولارات. الجزائر هي من آخر البالغين للتقنيات من البرازيل، بينما تبرز الجزائر بعلاقات جيدة مع إسرائيل ويشتري من الغرب.
موقع الدفاع العربي 14 يناير 2025: أشار تقارير إلى أن حضورًا روسيًا رفيع المستوى في التقدم إلى الجزائر، ومن المقرر أن يتم اختيار توقيعه لشراء طائرات سو-57. كما يُقال إن روسيا قد تكون توقيع عقد مع الصين. إضافة إلى ذلك، هناك عن شراء الجزائر لطائرات سو-35 أقل تكلفة.
وذكر الموقع WPtech البولندي أنه في ضوء شراء الجزائر لطائرات سو-57، بدأت المنشأة الصحية بشكل ملحوظ فيما يتعلق بطائرات إف-35 الأمريكية. وقد أصبحت المغرب أول دولة أفريقية وعربية تحصل على هذه الطائرات المتطورة. وتأتي هذه الصفقة في الوقت الذي تشارك فيه السعودية أيضًا في سعيها للحصول على نفس المشروع. علاوة على ذلك، تمتلك الملكية طائرات مقاتلة من طراز F-16C/D، والتي يتم تحديثها إلى نسخة LAN F-16V. وتعتبر هذه الطائرات من الجيل الرابع حسب الشركة لوكهيد مارتن، وهي برندار متطور تدعم تقنية AESA، وهي من بين طائرات نيت في العالم. تم تطوير هذا النموذج خصيصًا لتناسب العديد من المعدات المستعارة للطائرات If-35 وF-22 رابتور.
علاوة على ذلك، لا تزال القوات الجوية المغربية القديمة تستخدم العديد من أنواع الطائرات. ومع ذلك، في ظل التسلح مع الجزائر المجاورة، اعتبرت الحكومة في الرباط أنها تحتاج إلى طائرات مقاتلة أكثر ابتكارًا.
كما طلب تضامنا من المغرب المساعدة في شراء طائرات إف-35 في إطار جهودهم التجارية أبراهام التي تهدف إلى تطبيع العلاقات مع الدول العربية. ومن المتوقع أن لا تتحمل المغرب كامل تكلفة الصفقة، حيث ستساهم الإمارات العربية المتحدة بجزء من تكاليف الدراسة.
خريف 2024، تقارير سريعة عن إمكانية وصول الجزائر إلى طائرات مقاتلة روسية من سو-57 فيلون. مشهورة، المغرب للحصول على أسلحة أكثر حداثة.
بدأت مفاوضات شراء طائرات إف-35 في المغرب عام 2020. وعلى الفور، طلبت الحكومة المغربية مساعدة من إسرائيل، والتي كانت من الرابط التالي أن تساعد في الحصول على الترخيص بالموافقة على بيع الطائرات. لذلك، في عام 2021، توقيع المغرب وإسرائيل لاستخدام التعاون في مجال يشمل التعاون العسكري للتدريب الإخباراتي. وفي عام 2022، أكد وزير الدفاع، بينيفانتس، أن المغربي، عبد اللطيف لوديي، طلب منه الدعم في مساعي المغرب لشراء طائرات إف-35.
يشمل ما يعادل 32 طائرة F-35A مقابل أكثر من 17 مليار دولار. ورغم أن المغرب لا يستطيع أن يتحمل هذه التكلفة المحدودة، تشير إلى الإعلام الإسرائيلي إلى أن يشارك من هذه المنظمات وستغطيها الإمارات. جميع هذه الدول مشمولة في اتفاقيات أبراهام، وهو ما يحدث تم توقيعه بين إسرائيل وعقود الولايات المتحدة والإمارات والبحرين والمغرب، ويقضي بأن تعترف الدول العربية المذكورة بوجود دولة إسرائيلية وتحافظ على علاقات دبلوماسية وتجارية معنا. بالنسبة للمغرب، هناك منطقة إضافية من هذه وغيرها، حيث أن الأمريكيين بعد توقيعها اعترفوا بالصحراء المغربية كجزء من المغرب.
تسعى المغرب لشراء طائرات F-35 مثال آخر على أن العلاقات السياسية المعقدة، حتى في الدول غير المتورطة مباشرة في الصفقة، مهمة بقدر المال أو القدرات التكتيكية والتقنية في تجارة الأسلحة. في حالة صفقة F-35، فإن توقيع وغيرها سيقرب المغرب أكثر من الجزائر وإسرائيل، في حين أن تتواصل مع علاقات وثيقة مع روسيا. قد تؤدي عوامل الجذب الطبيعية بين المغرب وتسيطر على عزل الجزائر ويؤثر على تدمير الصحراء الغربية. ومن ناحية أخرى، فإن حصول المغرب على طائرات مقاتلة لا تمتلكها في أي طرف آخر في المنطقة قد يشعل سباق تسلح محلي.
المواصفات التقنية للطائرات المقاتلة F-35A
الطول: 15.7 م
امتداد الأجنحة: 10.7 م
الوزن عند الإقلاع: 31,800 كجم
السرعة القصوى: ماخ 1.6
المدى التشغيلي: حوالي 2200 كم بدون التزود بالوقود في الجو
المحرك: محرك Pratt & Whitney F135، الذي يسمح بالطيران بسرعة فوق صوتية قصيرة دون استخدام الدافع الإضافي.
التقنيات والتقنيات:
رادار متعدد AESA AN/APG-81: يمكنه تتبع الأهداف الجوية وفي نفس الوقت.
النظام الكهروضوئي AN/AAQ-40 EOTS: يدعم التمييز البصري على الوصول والتوجيه وقت الأسلحة.
مجموعة أجهزة استشعار DAS (AN/AAQ-37): تم اكتشاف اختراع عدسة برؤية 360 درجة.
القدرة على حمل الأسلحة في التخزين الداخلي: مما يحافظ على خصائص الشبحية.
نقاط تعليق: جميع الإمكانيات الخاصة بحمل الأسلحة إلى 8200 كجم لألعاب الكمبيوتر المتعددة.
نور الدين من مواليد عام 1984، المغرب، هو كاتب وخبير في موقع الدفاع العربي، تمكن من مناقشة المبدعين الخاصين، ورغبة عميقة في القضايا المتعلقة بالدفاع والغرافيا السياسية. وهو مهتم بتأثير التكنولوجيا على أهداف السياسة بالإضافة إلى العمليات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط وتايمز تايمز. إقرأ المزيد
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.defense-arabic.com بتاريخ:2025-01-14 13:14:00 ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي تم نشر الخبر مترجم عبر خدمة غوغل