عمليات المقاومة الاسلامية ضد ضد مواقع وانتشار جيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ الأحد 22-09-20…
دعمًا للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشريفة، نفّذت المقاومة الإسلامية عددًا من العمليات ضد مواقع وانتشار جيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ الأحد 22-09-2024، وفقًا للآتي:
1- استهداف قاعدة ومطار رامات ديفيد بعشرات من الصواريخ من نوع فادي 1 وفادي 2، كردٍ على الإعتداءات الإسرائيلية المتكررة التي استهدفت مختلف المناطق اللبنانية والتي أدت إلى سقوط العديد من الشهداء المدنيين.
2- استهداف قاعدة ومطار رامات ديفيد بعشرات من الصواريخ من نوع فادي 1 وفادي 2، كردٍ على الإعتداءات الإسرائيلية المتكررة التي استهدفت مختلف المناطق اللبنانية والتي أدت إلى سقوط العديد من الشهداء المدنيين.
3- الساعة 06:30 استهداف مُجمعات الصناعات العسكرية لشركة رفائيل المتخصصة بالوسائل والتجهيزات الإلكترونية والواقعة في منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا بعشرات الصواريخ من نوع فادي 1 وفادي 2 والكاتيوشا، كردٍ أولي على المجزرة الوحشية التي إرتكبها العدو الإسرائيلي في مختلف المناطق اللبنانية يومي الثلاثاء والأربعاء ( مجزرة البايجر وأجهزة اللاسلكي).
4- شن هجومين جويين بأسراب من المسيّرات الانقضاضية على تموضعات مستحدثة لجنود العدو في محيط موقع المنارة وثكنة يفتاح وأصابت أهدافها بدقة، كردٍ على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة.
5- استهداف موقع البغدادي بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة مباشرة.
6- استهداف موقع معيان باروخ بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة مباشرة.
7- الساعة 23:05 موقع الرادار في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بقذائف المدفعية وإصابته إصابة مباشرة.
8- بعد مراقبة ومتابعة لقوات العدو في موقع المرج، وعند رصد دبابة ميركافا داخل الموقع استهدفها مجاهدو المقاومة الإسلامية بصاروخ موجّه أصابها بشكل مباشر وأوقعوا طاقمها بين قتيل وجريح.
9- بعد مراقبة ومتابعة لقوات العدو في موقع جل العلام، وعند رصد مجموعة من الجنود تتحرّك داخل الموقع، استهدفهم مجاهدو المقاومة الإسلامية بقذائف المدفعيّة وأصابوهم إصابة مباشرة.
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.almanar.com.lb
بتاريخ:2024-09-23 01:21:45
الكاتب:
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي