كيف تفاعل رواد التواصل مع الترويج بوجود صواريخ للمقاومة بمطار بيروت
صحيفة تلغراف البريطانية نشرت تقريرا زعمت فيه أن مطار بيروت يحتوي على صواريخ للمقاومة. السلطات اللبنانية فندت وكذبت كل هذه المزاعم. لكن لماذا الترويج لهذه الاكاذيب في هذا الوقت؟
من التعليقات الكثيرة حول هذا الموضوع لدينا هنا تعليق من “علي” وفيه. الم كذابة لأبعد حدود، بغية تدمير مرفق عام وتعريض الآلاف للخطر، الرد: المقاومة ليست بحاجة إلى أي مرفق أو منشأة لبنانية لتخزين السلاح، ولا يعلم أحد بمكانها الا حين تصبح في الأجواء باتجاه العدو.
“إيفا أبي نادر” بدورها علقت. «زوبعة في فنجان».. هكذا كان تأثير تقرير صحيفة «التلغراف» عن مطار بيروت على الحركة السياحية. فالبلبلة التي أثارها التقرير كانت محدودة، لاسيما بعد نفي الاتحاد الدولي للنقل الجوي ما نُسب اليه في تقرير «التلغراف»
أما “فاطمة” فكتبت. اعداء حزب الله في لبنان يشنون حملة شعواء تطالب “اسرائيل” بقصف مطار بيروت بحجة أن فيه صواريخ (صفر دليل على ذلك). من يريد الحرب هو عملاء اسرائيل في لبنان، حزب الله القوي جداً هو من يمنع الحرب.
جوليان أسانج.. الإسم الذي شغل العالم في السنوات الأخيرة، خاصة بعد تاسيسه موقع ويكيليكس الشهير الذي نشر وثائق سرية تفضح تورط حكومات عالمية في الحروب والانقلابات حول العالم. بعد أكثر من ألف وتسعمئة يوم في السجن، جوليان أسانج حرا، في صفقة قضائية أبرمها مع القضاء الأميركي.
تصريحات قديمة كان أدلى بها جوليان أسانج حول الحروب في العالم وكيف تورط الإعلام الغربي خصوصا في الترويج لها خلال العقود الخمسة الماضية. نسترجع سويا ما قاله أسانج.
لدينا هنا بعض التعليقات حول موضوع جوليان اسانج. ونبدأ مع “محد زيدان” الذي كتب. جوليان اسانج يغادر السجن بعد توصله لصفقة مع الادعاء الامريكي كشفت قضية اسانج نفاق الولايات المتحدة ودول الغرب وكذبها حول “حرية التعبير” و “حرية النشر” و”حرية الصحافة”.
الرئيس البرازيلي “لولا داسيلفا” علق أيضا على موضوع الافراج عن جوليان أسانج. العالم اليوم أفضل قليلًا وأقل ظلمًا. بعد ألف وتسعمئة ويوم من السجن يخرج جوليان أسانج حرًا. يُعد خروجه وعودته لوطنه نصر للديمقراطية وللنضال من أجل صحافة حرة.
زعيم حزب العمال البريطاني السابق “جيريمي كوربين” علق ايضا. جوليان أسانج حر. فضح جوليان جرائم الأقوياء. لقد كان سجنه – وسيظل دائمًا – بمثابة إجهاض فظيع للعدالة. لا تتوقف أبدا عن القتال من أجل الحقيقة. لا تفقد الامل ابدا. لا تستسلم ابدا.
وكأن حرارة الصيف لا تكفي، فجاءت الحرائق لتزيد على الحرارة العالية التي تشهدها مصر. حرائق عدة في اكثر من منطقة مصرية. كل هذا في ظل انقطاع للكهرباء لساعات طويلة خلال اليوم. هذه القضية أثارت انتقادات وغضبا لدى المصريين لاسيما مع انتشار الحرائق في الآونة لأخيرة.
تعليقات كثيرة وتفاعل واسع مع موضوع الحرائق في مصر.
نقرا هنا هذا التعليق من “عسيري” وفيه. البنية التحتية للكهرباء سيئة مع ارتفاع درجات الحرارة شيء طبيعي تشوف مثل هذه الحالات.
“وفاء شعبان” بدورها علقت. حسبنا الله ونعم الوكيل دوروا على الفاعل الحقيقى ارحمونا من اهمالكم فى ملاحقة المجرمين الحقيقيين وليس الصاق التهم لأحد دون دليل.
اخيرا مع “أبو أنس” الذي كتب. مستحيل تكون صدفه وراها قصه درجة الحراره في الخليج اعلي من مصر ومفيش الكلام ده.
في الايام الأخيرة لفت الأسير الفلسطيني المحرر بدر دحلان الأنظار بسبب حالته الصحية والذهنية التي تسببت بها عمليات التعذيب في سجون الاحتلال.
هذه هي حالة الأسير المحرر بدر دحلان.. وطبعا كثيرون مثله هم مثال واضح على وحشية وعنصرية جيش الاحتلال.
التفاصيل في الفيديو المرفق..
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.alalam.ir بتاريخ:2024-06-26 22:06:36
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي