عين على العدو

لبنان.. التصعيد العسكري وتطورات الملف الرئاسي

صواريخ المقاومة الفلسطينية اطلقت من الاراضي اللبنانية فاستنفر العدو الاسرائيلي واجتمعت الحكومة المصغرة لاخذ المقتضى.

الرد الاسرائيلي جاء خجولاً مرراً رسائل تنشر التهدئة وتلتمس الابتعاد عن التصعيد العسكري.

فماذا عن موقف المقاومة وجهوزيتها في هذه المرحلة الدقيقة؟

في الميدان السياسي شدّ وجذب في الملف الرئاسي ولوائح شروط متناثرة عن مواصفات الرئيس، فيما بقي موقف الثنائي ثابتاً على دعم سليمان فرنجية الذي التقى الرئيس الفرنسي على خلفية هذا الملف.

فماذا عن المواقف الخارجية بشأن ترشيح فرنجية؟

وهل يلفح الاتفاق الايراني السعودي في لبنان برياح التفاؤل حيال الانفراجات المأمولة؟

آخر التطورات في المشهد اللبناني امنياً عسكرياً وسياسياً يناقشها برنامج “استوديو بيروت” مع عضو كتلة الوفاء في البرلمان اللبناني الدكتور ايهاب حمادة.

تابعوا المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..


ابراهيم شريف.. سيرة ومسيرة

تحضر في سيرة ابراهيم شريف الروح الوحدوية الجامعة وصرامتها المنضبطة التي تناهض الدعوات الى التفرقة وتقسيم الشعب البحريني.

هذه الميزة التي يتمتع بها شريف جعلته شخصية بحرينية جامعة، فهو مشدود دائماً الى كيف تصرف شؤون الناس، وكيف تحل مشاكلهم الاسكانية، وكيف تكشف الفساد وتحاربه، فلقد ادرك شريف انه بدون الانخراط في الدفاع عن الناس فلا يمكن ان تملك مفتاح السياسة.

فكيف لا، اذا كانت السياسة مبنية على مصلحة الوطن وقوته.

ولد ابراهيم شريف 15 مايو/ ايار عام 1957 في مدينة المحرق، وتأسس فكره السياسي كما قال منذ طفولته، حين كان يقطن في احد الاحياء القريبة للمطار القديم في المحرق الذي كانت فيه قاعدة جوية بريطانية.

فكان في عمر السادسة عندما كان يخرج وزملائه بمعية امهاتهم الى البساتين الموجودة في قلاقل والسمايج والدير، وعند مرورهم قرب القاعدة البريطانية كانت حناجر الاطفال والنساء تصدح بشعار “يسقط يسقط الاستعمار”.

تابعوا المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..

المصدر
الكاتب:
الموقع : www.alalam.ir
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2023-04-08 02:04:14
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من بتوقيت بيروت اخبار لبنان والعالم

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading