اشترك في :

قناة واتس اب
صحافة

مانشيت إيران: اجتماع القاهرة.. طهران ليست وحدها أمام تركيا

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

“وطن امروز” الأصولية: القصف اليمني أكثر دقة.. تل أبيب في مرمى الصواريخ

مانشيت إيران: اجتماع القاهرة.. طهران ليست وحدها أمام تركيا 2

“ايران” الحكومية: نسيم الدبلوماسية من طهران إلى القاهرة.. تحليل زيارة بزشكيان للقاهرة

مانشيت إيران: اجتماع القاهرة.. طهران ليست وحدها أمام تركيا 3

“آرمان امروز” الإصلاحية حول إعلان بوتين نقل عسكريين إيرانيين من سوريا إلى إيران: رد فعل المسؤولين الإيرانيين على ادعاءات بوتين

مانشيت إيران: اجتماع القاهرة.. طهران ليست وحدها أمام تركيا 4

“اعتماد” الإصلاحية عن زيارة الرئيس الإيراني لمصر: رسالة بزشكيان من القاهرة

مانشيت إيران: اجتماع القاهرة.. طهران ليست وحدها أمام تركيا 5

الإصلاحي “آرمان ملي”: من طهران إلى القاهرة من أجل السلام في الشرق الأوسط

مانشيت إيران: اجتماع القاهرة.. طهران ليست وحدها أمام تركيا 6

“تجارت” الاقتصادية: إنجازات حضور بزشكيان في اجتماع “D8”

مانشيت إيران: اجتماع القاهرة.. طهران ليست وحدها أمام تركيا 7

“كيهان” الأصولية: بدء المعركة المصيرية بين اليمن والكيان الصهيوني

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم السبت 21 كانون الأول/ ديسمبر 2024

اعتبر خبير القضايا الدولية جلال خوش جهره أنّ اجتماع مجموعة الدول الثماني الإسلامية النامية للتعاون الاقتصادي “D8” في القاهرة يجب النظر إليه من زاويتين الأولى حضور الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان للاجتماع على الرغم من استخدام جميع الوسائل بعد السابع من أكتوبر/ تشرين الثاني 2023 لسلب أدوات إيران في مساحة السياسة الخارجية، مشيرًا إلى أن حضور الرئيس الإيراني لهذا الاجتماع كسر هذا الجو وأكد حضور إيران في المحافل الدولية.

أما الزاوية الثانية التي یری الكاتب في افتتاحية صحيفة “آرمان ملي” الإصلاحية، أنها تستحق البحث هي “الفكرة التي حملها بزشكيان للاجتماع وإلى أي مدى نالت إعجاب المشاركين وإلى أي حد تتوافق مع سياسات المتبعة من طهران للتخلص من العزلة الدبلوماسية المفروضة عليها”.

وبرأي خوش جهره، لم تكن فكرة بزشكيان المطروحة واضحة، إلا أنّ ما فعله الرئيس الإيراني هو استمرار سياسات إيران الإقليمية التي تحاول مواجهة الضغوط.

وأشار الكاتب إلى أنّ الحكومات العربية في المنطقة لديها تحديات مع تركيا، أبرزها التحدّي الأيديولوجي، إذ لا أحد من الدول الرئيسة يريد لسياسة الإخوان المسلمين أن تُلقي بظلالها على سوريا، وقد أظهر اجتماع القاهرة أنّ طهران ليست وحدها التي تعارض موقف تركيا في سوريا، وفق خوش جهره.

مانشيت إيران: اجتماع القاهرة.. طهران ليست وحدها أمام تركيا 8

وفي السياق، ركز خبير العلاقات الدولية رضا رحمتي على دور تركيا في أحداث سوريا، وعلاقة إيران بتركيا بعد سقوط النظام السوري.

وفي مقال له في صحيفة “وطن امروز” الأصولية، أضاف الكاتب إنّ إيران فقدت أحد حلفائها في المنطقة وتعرّضت سياستها الإقليمية لصدمة.

وذكّر رحمتي بأنه منذ القرن 19، تم تنظيم العلاقات بين البلدين على أساس منطق توازن القوى، حيث تعامل الطرفان مع بعضهما بمنطق عدم الثقة؛ وبعد الثورة، نشأت نظرة سلبية للأيديولوجية الإيرانية الجديدة في داخل تركيا. ومع مرور إيران بظروف الحرب واكتساب إيران قوة إقليمية، اكتسبت القضايا بين تركيا وإيران عمقًا جديدًا تدريجيًا، على حد تعبير الكاتب.

ورأى الكاتب أنّ وجود إيران في سوريا فتح لها باب البحر المتوسط واستعادة قوة إيران القديمة، ما أدى إلى خسارة تركيا مجال الصراع لصالح إيران، لافتًا إلى أنه بعد سقوط الرئيس العراقي صدام حسين، نشأ التنافس على ملء  الفراغ في المنطقة.

وبحسب الكاتب، فإنه رغم عدم وضوح مستقبل سوريا، من الواضح أنّ تركيا هي الفائزة في الصراع السوري، مشدّدًا على أنّ التنافس لن ينتهي في سوريا ويمكن أن يمتدّ إلى العراق.

مانشيت إيران: اجتماع القاهرة.. طهران ليست وحدها أمام تركيا 9

بدوره تحدث مدير صحيفة “جوان” الأصولية محمد جواد اخوان عن الحدود التي فرضتها معاهدة “سايكس بيكو” لمنطقة الشرق الأوسط، معتبرًا أنّ القمع الذي مارسه الأتراك العثمانيون على العرب جعل الأخيرين يمهّدون الطريق لتحقيق هذه الحدود من خلال التمرّد.

وفي افتتاحية الصحيفة، أضاف الكاتب أنه لم يكن لشعوب المنطقة العربية لا في العهد العثماني ولا في فترة ما يُسمّى بالثورة العربية أي دور في تحديد مصيرها، مشدّدًا على أنّ الدول القومية التي نشأت بعد انهيار الإمبراطورية العثمانية لم تجد المعنى الحقيقي للحكومة الوطنية المستقلّة حتى الآن.

ويعتقد اخوان بأنّ هذه الحدود هشة وغير واقعية، حيث تمكّنت سوريا ومصر قديمًا من الوحدة وإلغاء هذه الحدود، كما أنّ إسرائيل لا تعترف بهذه الحدود وتوسّعت مرارًا خلال السنوات الـ75 الماضية، بينما تحدى تنظيم “داعش” الجميع ودمّر كل حدود الهوية الوطنية في دول المنطقة.

وقال الكاتب إنّ هذه الحدود لم تكن مبنيّة على هوية الأمم، محذّرًا من استمرار عمل نفس المستعمرين الذين يخططون لشعوب المنطقة.

مانشيت إيران: اجتماع القاهرة.. طهران ليست وحدها أمام تركيا 10
طريق برقية إيران

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media
بتاريخ:2024-12-21 14:03:00
الكاتب:إبراهيم شربو
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

/a>

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى