صحافة

مانشيت إيران: “دوامة الخداع”.. كيف تسعى أوروبا عبر الوكالة الدولية للتأثير على انتخابات إيران؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: &Quot;دوامة الخداع&Quot;.. كيف تسعى أوروبا عبر الوكالة الدولية للتأثير على انتخابات إيران؟ 1
مانشيت إيران: "دوامة الخداع".. كيف تسعى أوروبا عبر الوكالة الدولية للتأثير على انتخابات إيران؟ 2

“كيهان” الأصولية: لعبة الوكالة الذرية وأوروبا للتأثير على الانتخابات الإيرانية

مانشيت إيران: &Quot;دوامة الخداع&Quot;.. كيف تسعى أوروبا عبر الوكالة الدولية للتأثير على انتخابات إيران؟ 2
مانشيت إيران: "دوامة الخداع".. كيف تسعى أوروبا عبر الوكالة الدولية للتأثير على انتخابات إيران؟ 3

“آرمان ملى” الإصلاحية عن بيان خاتمي الأخير: تغيير استراتيجية الإصلاحيين

مانشيت إيران: &Quot;دوامة الخداع&Quot;.. كيف تسعى أوروبا عبر الوكالة الدولية للتأثير على انتخابات إيران؟ 3
مانشيت إيران: "دوامة الخداع".. كيف تسعى أوروبا عبر الوكالة الدولية للتأثير على انتخابات إيران؟ 4

“تجارت” الاقتصادية: التحدّي المستمر لتكدس البضائع في الموانئ

مانشيت إيران: &Quot;دوامة الخداع&Quot;.. كيف تسعى أوروبا عبر الوكالة الدولية للتأثير على انتخابات إيران؟ 4
مانشيت إيران: "دوامة الخداع".. كيف تسعى أوروبا عبر الوكالة الدولية للتأثير على انتخابات إيران؟ 5

“سياست روز” الأصولية عن قائد الحرس الثوري: على إسرائيل أن تنتظر الرد

مانشيت إيران: &Quot;دوامة الخداع&Quot;.. كيف تسعى أوروبا عبر الوكالة الدولية للتأثير على انتخابات إيران؟ 5
مانشيت إيران: "دوامة الخداع".. كيف تسعى أوروبا عبر الوكالة الدولية للتأثير على انتخابات إيران؟ 6

“رويش ملت” الإصلاحية: القرار ضد إيران ستكون له نتيجة معكوسة

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم الأربعاء 5 حزيران/ يونيو 2024

رأى البرلماني الإيراني علي رضا سليمي أنه مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الإيرانية، بدأت الدول الأوروبية تمارس لعبة “دوّامة الخداع” مع إيران عبر قرارها الأخير في مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وفي مقال له في صحيفة “عصر ايرانيان” الأصولية، أكد سليمي أنّ السلوك الأوروبي في مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية هو سلوك سياسي بالكامل، وأنّ صمت الأوروبيين عما يحدث من قتل للأطفال في غزة، في وقت يستنفرون مسرعين لكتابة التقارير ضد إيران، يدلّ على أنّ الوكالة بدأت مسار لعبة سياسية جديدة ضد إيران.

ونوّه البرلماني الإيراني إلى أنّ هذه السياسة تهدف إلى التأثير والتدخل في الانتخابات الرئاسية الإيرانية من أجل تخويف الشعب الإيراني، ودعم ضعيفي النفوس من أنصار أوروبا في المجتمع الأوروبي، على حد تعبيره.

مانشيت إيران: &Quot;دوامة الخداع&Quot;.. كيف تسعى أوروبا عبر الوكالة الدولية للتأثير على انتخابات إيران؟ 6

في سياق آخر، هاجم الكاتب الإيراني غلام علي ايمن ابادي رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف، متّهمًا إياه بخيانة عهده بعدم الترشح للانتخابات الرئاسية.

وفي مقال له في صحيفة “آرمان ملى” الإصلاحية، ذكّر ايمن ابادي بأنّ قاليباف وعد سابقًا البرلمانيين والمستقلّين بأنه لن يترشح للانتخابات الرئاسية، مما أثار الشكوك باحترامه لوعوده.

وتابع الكاتب: “من ناحية أخرى، حذّر القائد الأعلى النواب من التواجد في الحكومة، وهذا ينطبق أيضًا على السيد قاليباف، وكما قال القائد: من الكوارث التي تحدث للنواب أن يرغبوا بالحضور في السلطة التنفيذية، وأن يصبح النائب وزيرًا أو رئيسًا. في حين أنّ السيد قاليباف دخل ساحة الانتخابات الرئاسية قبل أقل من أسبوع على تسلّمه رئاسة البرلمان، وقد سجل رقمًا قياسيًا في التقدّم لرئاسة سلطتين في أسبوع واحد، وهذا ليس بالأمر الجيد، وإذا أراد قاليباف أن يعمل، فيمكنه العمل في هذا البرلمان، إضافة إلى أنه مسؤول أمام من صوّتوا له”.

وختم الكاتب بأنّ غياب الأحزاب عن الانتخابات الرئاسية وبقاء النخب في منازلهم سمح لبعض من لايستحقون الترشح بالترشح للرئاسة، وأن يصدّقوا بأنهم يمكن أن يفوزوا في الاستخقاق.

مانشيت إيران: &Quot;دوامة الخداع&Quot;.. كيف تسعى أوروبا عبر الوكالة الدولية للتأثير على انتخابات إيران؟ 7

على الصعيد الاقتصادي، اعتبر الكاتب الإيراني مهدي حسن زاده أنّ التضخّم أصبح معضلة مزمنة للاقتصاد الإيراني ولمعيشة الناس، وأنه لا بدّ للرئيس الجديد من وضعه في الأولوية.

وفي مقال له في صحيفة “خراسان” الأصولية، أضاف الكاتب أنّ هناك “نسخة معقّدة من التضخم المزمن” في إيران، وهو مؤشر يفهمه جميع أصحاب الرواتب تمامًا، بدءًا من الإيجارات التي تقفز من سنة إلى أخرى، إلى المواد الغذائية التي ترتفع أسعارها أسبوعًا بعد آخر.

وتابع حسن زاده: “ينبغي اعتبار نمو سعر الصرف ونمو السيولة من بين العوامل الرئيسية للتضخم. ويعود نمو هذين المؤشرين أيضًا إلى اختلالات عديدة أهمها: اختلال العملة، أي إنّ الاقتصاد الإيراني من دون النفط يفتقر إلى العملة التي يحتاجها لاستيراد المواد الغذائية والسلع الوسيطة. العامل الثاني هو اختلال توازن الطاقة والذي يتجلّى أكثر في نقص البنزين والغاز والكهرباء. أما العامل الثالث هو الخلل في الموازنة الناجم عن عجز الموازنة بسبب انخفاض الإيرادات النفطية، مما تسبب بزيادة اقتراض الحكومة من البنك المركزي ومن البنوك العاملة”.

ولفت حسن زاده إلى أنّ السيطرة على التضخم تتطلّب التفكير في حل للحد من التضخم عبر تنفيذ مجموعة واسعة من السياسات الاقتصادية التي يمكن أن تعالج الاختلالات في قطاعات النقد الأجنبي والطاقة والموازنة والجهاز المصرفي، وهو ما ينتظر الرئيس المقبل.

مانشيت إيران: &Quot;دوامة الخداع&Quot;.. كيف تسعى أوروبا عبر الوكالة الدولية للتأثير على انتخابات إيران؟ 8
جاده ايران تلغرام

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-06-06 15:15:59
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من Beiruttime اخبار لبنان والعالم

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading