اشترك في :

قناة واتس اب
صحافة

مانشيت إيران: سياسات إيران الإقليمية والحاجة للتغيير

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

“هم ميهن” الإصلاحية: تحذير خامنئي من بقاء القواعد الأميركية في سوريا

مانشيت إيران: سياسات إيران الإقليمية والحاجة للتغيير 2

“ابرار” الإصلاحية: تنسيق بين خامنئي وبزشكيان

مانشيت إيران: سياسات إيران الإقليمية والحاجة للتغيير 3

“افكار” الأصولية: مخطط الشرق الأوسط؛ خطة الكيان الإسرائيلي لإضعاف إيران

مانشيت إيران: سياسات إيران الإقليمية والحاجة للتغيير 4

“تجارت” الاقتصادية عن خامنئي: القواعد الأميركية ستُسحق تحت أقدام الشباب السوري

مانشيت إيران: سياسات إيران الإقليمية والحاجة للتغيير 5

“جوان” الأصولية عن خامنئي: تفاخر الباطل سيُداس تحت أقدام المؤمنين

مانشيت إيران: سياسات إيران الإقليمية والحاجة للتغيير 6

“عصر رسانه” الإصلاحية: التخلّف نتيجة الفكر الذي لا يضع رفاهية الناس كأولوية

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم الخميس 02 كانون الثاني/ يناير 2025

تطرّقت صحيفة “هم ميهن” الإصلاحية إلى سياسة إيران الإقليمية، مشيرةً إلى أنّ العديد من الانتقادات أثيرت خلال العقد الماضي وخلال فترة محاربة تنظيم “داعش” من قبل بعض خبراء السياسة الخارجية وأحيانًا كبار دبلوماسيي الحكومات آنذاك، والتي لم تؤخذ بعين الاعتبار، بينما كانت القوات العسكرية هي الميدان الرئيس للوجود الإقليمي الإيراني.

وفي افتتاحيّتها، تناولت الصحيفة دور قائد قوة القدس السابق الجنرال قاسم سليماني، الذي رأت أنه تجاوز صفة قائد فيلق القدس إلى المنفّذ الرئيس لسياسات النظام الإقليمية.

وأكدت “هم ميهن” أنه لا أحد ينكر جهود وتضحيات سليماني وأبو مهدي المهندس والمدافعين عن المراقد، حيث أنه حتى من الناحية الاستراتيجية، يمكن اعتبار الحرب مع “داعش” عملًا من أجل الأمن القومي الإيراني والمصالح الوطنية، محذّرةً من أنّ استمرار هذا السلوك يضفي بُعدًا واحدًا على السياسة الإقليمية، ويخلق ظروفًا يمكن أن ترى الشعوب أنّ إيران موجودة لاحتلال بلادهم أو إدارتها.

وختمت الصحيفة بأنّ الوضع الحالي يشكّل فرصة جيّدة لإعادة التفكير في مقاربات السياسة الإقليمية للبلاد، مضيفةً أنّ استمرارها وترسيخها أدى إلى عدم التوصل إلى نتيجة مناسبة لجهود ونضالات قادة مثل سليماني.

مانشيت إيران: سياسات إيران الإقليمية والحاجة للتغيير 7

بدوره قال السفير الإيراني السابق في السعودية محمد حسيني إنّ مصير حزب البعث السوري هو المصير الحتمي لحكومة تتجاهل المطالب المشروعة للقوى السياسية وتترجم السلطة فقط في أبعادها المادية والعسكرية، فضلًا عن دعم بقائها بقوة أجنبية واجتياح العقوبات كامل جسد حكومتها وأمّتها.

وفي افتتاحية صحيفة “آرمان امروز” الإصلاحية، أضاف الكاتب أنّ سقوط  الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد له آثار أمنية، سياسية، اجتماعية واقتصادية واسعة على سوريا، وأنه بداية نكبات المجتمع السوري، مؤكدًا أنّ هذا الحدث سيغيّر ميزان القوى في الشرق الأوسط.

وذكّر حسيني بأنّ أحداث السنوات ال50 الماضية غيّرت موازين القوى في المنطقة، لكنّ الأحداث التي تلت 7 تشرين الأول/ أكتوبر وسقوط الأسد والحرب في أوكرانيا والحرب المشتركة التي تشنّها الولايات المتحدة ضد المنافسين العالميين والإقليميين للكتلة الغربية لديها القدرة على تغيير هيكل القوة الإقليمية.

وأوضح الكاتب إنه بعد قرن من الزمن اكتسبت تركيا إمكانية نفوذ واسع في سوريا، فيما فقدت كل من إيران وروسيا – لأسبابهما الخاصة – إمكانية العمل في سوريا، في ظل استمرار حرب العقوبات.

وختم حسيني بأنه يمكن تخمين اتجاه الأحداث في سوريا بناء على المؤشرات الجديدة، وهو تضارب في المصالح بين القوى التي تطالب بالسلطة، ومن بينها هيئة تحرير الشام والجيش الحر والكرد و”داعش” وبقايا حزب البعث، مما يدلّ على احتمال نشوب حرب أهلية في سوريا.

مانشيت إيران: سياسات إيران الإقليمية والحاجة للتغيير 8

من جهته، لفت خبير القضايا الدولية فريدون مجلسي إلى المواقف التي أعلنها الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بشأن كندا وقناة بنما وغرينلاند، معتبرًا أنّ إعلانه صراحة عن إمكانية أن تكون كندا الولاية 51 للولايات المتحدة الأميركية دليل على العقلية التي لا تتوافق مع ظروف القرن الحالي.

وفي مقال له في صحيفة “تجارت” الاقتصادية، أضاف مجلسي أنّ حديث ترامب عن قناة بنما يُعدُّ شكلًا من أشكال عدم احترام الاتفاقيات الدولية، متسائلًا كيف يمكن الوثوق بهذا الرجل في ظل هذه الظروف.

أما في ما يتعلق بجزيرة غرينلاند التي ادعى ترامب أنها يجب أن تتبع للولايات المتحدة، فقد وصف الكاتب هذا التفكير بالأحمق، مرجعًا ذلك لكون غرينلاند ليست جارة للولايات المتحدة بل جارة لروسيا وكندا، لكنّ ترامب يريد دمج كندا مع بلاده خدمة لادعاءاته بقضية غرينلاند.

ونوّه الكاتب إلى بعض قرارات ترامب، ومنها خروجه من اتفاقيات مثل اليونيسكو واتفاقية باريس للمناخ، بالإضافة إلى القيود التجارية التي تناقض قرارات منظمة التجارة العالمية، وكذلك كلامه عن مساواة الأجور بين العمال الصينيين والأميركيين، محذّرًا من أنّ ترامب يريد عكس تهوّره في حياته الشخصية على المجتمع الدولي، وهو ما سيكون برأيه في نهاية المطاف على حساب الولايات المتحدة.

مانشيت إيران: سياسات إيران الإقليمية والحاجة للتغيير 9
طريق برقية إيران

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media
بتاريخ:2025-01-02 13:53:00
الكاتب:إبراهيم شربو
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

/a>

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى