صحافة

مانشيت إيران: من الأفضل لإيران بين ترامب وهاريس؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: من الأفضل لإيران بين ترامب وهاريس؟ 1
مانشيت إيران: من الأفضل لإيران بين ترامب وهاريس؟ 2

“آرمان ملى” الإصلاحية: رش السموم من المتطرّفين لا ينتهي!

مانشيت إيران: من الأفضل لإيران بين ترامب وهاريس؟ 2

“خراسان” الأصولية”: الوحدة الوطنية.. وصفة بزشكيان

مانشيت إيران: من الأفضل لإيران بين ترامب وهاريس؟ 3

“جام جم” الصادرة عن التلفزيون الإيراني: ظلال المسيّرات اليمنيّة على البيت الأبيض

مانشيت إيران: من الأفضل لإيران بين ترامب وهاريس؟ 4

“اقتصاد سرآمد” : المدمّرة سهند تطفو في الخليج

مانشيت إيران: من الأفضل لإيران بين ترامب وهاريس؟ 5

“كيهان” الأصولية: اضطراب الرئيس المنتخب.. النتيجة الأولى للمجلس الاستراتيجي

مانشيت إيران: من الأفضل لإيران بين ترامب وهاريس؟ 6

“رويش ملت” الإصلاحية عن بزشكيان: المهم هو أن نختار حكومة وحدة وطنية

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية الأربعاء 24 تموز/ يوليو 2024

رأى المحلّل السياسي عبد الرضا فرجي راد أنّ هناك تغييرات واضحة ستطفو على الواجهة بحال فوز دونالد ترامب في الانتخابات الأميركية، لا سيّما في ما يتعلّق بروسيا وإيران.

وفي مقال له في صحيفة “تجارت” الاقتصادية، أضاف الكاتب أنه بحال فوز أحد المرشحين الديمقراطيين فلن تحدث تغييرات كبيرة في السياسة الخارجية الأميركية، حيث سيستمر الضغط على روسيا من طرف أوروبا، في حين ستبقى الأوضاع في الشرق الاوسط على ما هي عليه، كما ستبقى نفس الضغوط على الصين كما هي.

وبحال فوز فوز ترامب، يرى فرجي راد أنّ هناك تغييرات كبيرة ستحصل، حيث ستكون لروسيا اليد الطولى في أوكرانيا، وستبقى المناطق التي احتلّتها تحت سيطرتها، كما سيجبر ترامب الرئيس الأوكراني فولودومير زيلنسكي على قبول وقف إطلاق النار، مما سيضعف تحالف شمال الأطلسي، بينما سيتعزّز وضع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في المنطقة وتزداد الضغوط الأميركية على الصين.

وتابع الكاتب: “أما على صعيد أيران، فستستأنف المحادثات النووية في حال فوز كاميلا هاريس، لكن بحال فوز ترامب، ستأخذ هذه المحادثات وتيرة أسرع، لأنّ ترامب يحب ويرغب بالتفاوض مع الإيرانيين بشكل مباشر، لأنه يريد أن يحقّق إنجازات سريعة”.

مانشيت إيران: من الأفضل لإيران بين ترامب وهاريس؟ 7

في سياق متصل، أكد الكاتب الإيراني أمير علي أبو الفتح أنّ الولايات المتحدة الأميركية لن تعود إلى خطة العمل الشاملة المشتركة بأي حال من الأحوال.

وفي مقال له في صحيفة “آرمان ملى” الإصلاحية، أضاف الكاتب أنّ نهج الولايات المتحدة تجاه إيران في مسألة الاتفاق النووي لن يتغيّر سواءً وصلت هاريس إلى السلطة أو ترامب.

وتابع الكاتب: “هذا الأمر لا ينبغي أن يجعلنا نقع في الخطأ التحليلي بأنّ الانسحاب من خطة العمل الشاملة المشتركة كان قرارًا شخصيًا لترامب أو إدارته الجمهورية، بل كان هذا قرارًا تم اتخاذه في هيكل السلطة الأميركية ولم يحدث إلا في إدارة ترامب، ولذلك فإنّ الانسحاب من خطة العمل الشاملة المشتركة كان قرارًا بالإجماع في النظام السياسي الأميركي بأنَّ خطة العمل الشاملة المشتركة وحدها لا توفّر مصالح واشنطن ولا تعالج مخاوفه”.

ولفت ابو الفتح إلى أنه لن تعود أي حكومة أميركية أخرى إلى الاتفاق النووي ما لم يتم حل بعض المخاوف، معتبرًا أنّ مناقشة الاتفاق النووي في المرحلة الراهنة يعني اتفاقًا جديدًا أو إصدارًا جديدًا من الاتفاق النووي يشمل بنودًا ومناقشات تتعلّق بالدفاع والأنشطة الإقليمية ثم حقوق الإنسان والديمقراطية.

وختم الكاتب بأنه رغم ذلك فإنّ إيران لن توافق إلا على بعض التغييرات في الشكل والمضمون شريطة ألا تضر بجوهر ومضمون الاتفاق النووي لعام 2015.

مانشيت إيران: من الأفضل لإيران بين ترامب وهاريس؟ 8

على صعيد آخر، قال الكاتب الإيراني مصطفى نجفي إنّ الحرب في المنطقة بدأت تأخذ قواعد جديدة وتغييرات استراتيجية في موازين القوى.

وفي مقال له في صحيفة “خراسان” الأصولية، أضاف الكاتب أنَّ عملية إطلاق المسيرة يافا وإصابتها لقلب تل أبيب كانت عملية استراتيجية ومنسقة بشكل كامل مع حزب الله اللبناني على المستويات الاستخباراتية والميدانية والاستشارية.

وتابع الكاتب: “إنَّ الهدف الأساسي لهذه العملية هو إحياء وتحسين الردع الميداني لجبهة المقاومة، ومنع الهجوم الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية، كما أنها زادت الضغوط الداخلية على نتنياهو لإنهاء الحرب، وفرضت ضغطًا أمنيًا أكبر على إسرائيل، كما أنه من المحتمل أن يتزايد الضغط العملياتي على جبهات أخرى، خاصة العراق، بحيث تضطر إسرائيل إلى التراجع قبل أي مغامرة عسكرية أخرى”.

ونوه نجفي إلى أنَّ هذا الهجوم غير المسبوق على تل أبيب، وأنّ الرد الانتقامي الإسرائيلي على الحديدة في اليمن هو بداية صراع جديد في غرب آسيا من شأنه أن يخلق قواعد جديدة للحرب.

وبحسب نجفي، أهم هذه القواعد هي إمكانية وقوة العمليات الإستراتيجية لجبهة المقاومة في أي جزء من المنطقة حسب الضرورة الأمنية، لأنه يبدو واضحًا تمامًا برأيه أنّ جماعة أنصار الله كانت لديهم القدرة والأدوات اللازمة للهجوم على الأراضي المحتلة من قبل، لكنها رفضت الكشف عن قدراتها العسكرية كافة واتبعت سياسة التوسيع التدريجي للعمليات، وستستمر الهجمات اليمنية بناءً على استراتيجية “جبهة المقاومة الموحدة والمنسقة” و”توزيع المخاطر”.

مانشيت إيران: من الأفضل لإيران بين ترامب وهاريس؟ 9
جاده ايران تلغرام

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-07-24 15:06:57
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من بتوقيت بيروت اخبار لبنان والعالم

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading