صحافة

مانشيت إيران: هل الإصلاحيون هم من أوصلوا بزشكيان لسدة الرئاسة؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

مانشيت إيران: هل الإصلاحيون هم من أوصلوا بزشكيان لسدة الرئاسة؟ 1
مانشيت إيران: هل الإصلاحيون هم من أوصلوا بزشكيان لسدة الرئاسة؟ 2

“آرمان ملى” الإصلاحية: هل سيكون محسن رفسنجاني النائب الأوّل للرئيس؟

مانشيت إيران: هل الإصلاحيون هم من أوصلوا بزشكيان لسدة الرئاسة؟ 2
مانشيت إيران: هل الإصلاحيون هم من أوصلوا بزشكيان لسدة الرئاسة؟ 3

“كيهان” الأصولية عن بزشكيان: تعزيز التعاون مع سوريا هو سياسة استراتيجية لإيران

مانشيت إيران: هل الإصلاحيون هم من أوصلوا بزشكيان لسدة الرئاسة؟ 3

“جمهورى اسلامى” المعتدلة: مجلس الخبراء يؤكد على تعاون المؤسسات كافة مع الرئيس المنتخب

مانشيت إيران: هل الإصلاحيون هم من أوصلوا بزشكيان لسدة الرئاسة؟ 4

“جهان صنعت” الاقتصادية عن تعيينات بزشكيان: شباب شيكاغو أم جامعة الإمام الصادق؟

مانشيت إيران: هل الإصلاحيون هم من أوصلوا بزشكيان لسدة الرئاسة؟ 5
مانشيت إيران: هل الإصلاحيون هم من أوصلوا بزشكيان لسدة الرئاسة؟ 4

“خراسان” الأصولية: انقطاع الكهرباء هذا العام ثلاثة أضعاف أضعاف العام الماضي

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم الخميس 11 تموز/ يوليو 2024

رأت الأستاذة الجامعية الإيرانية عطا تقوي اصل أنّ جبهة الإصلاح كان لها دور كبير ومركزي بنجاح الحملة الانتخابية للرئيس المنتخب مسعود بزشكيان.

وفي مقابلة لها مع صحيفة “صبح امروز” الإصلاحية، أضافت اصل أنه لولا أنّ إدارة وتخطيط رئيسة جبهة الإصلاحات السيدة آذر منصوري لما انتصر بزشكيان في الانتخابات الرئاسية.

وتابعت أصل: “إنّ التصويت لبزشكيان كان تصويتًا لجبهة الإصلاح والإصلاحيين، حتى أنّ جزءًا كبيرًا من أولئك الذين لم يصوّتوا في هذه الفترة تم تحديدهم أيضًا من حيث الميول السياسية في الطيف الإصلاحي، وإذا تمكّن بزشكيان من إدارة البلاد بشكل جيّد في ولايته الأولى كرئيس، فسيتم إضافة كل هؤلاء الأشخاص إلى بطاقة اقتراعه في الولاية الثانية، كما أنّ الذين عملوا في مقر السيد خاتمي أو مير حسين موسوي في الفترات السابقة حاولوا تشجيع الناس على انتخاب بزشكيان، وفي النتيجة فإنّ نشاط الإصلاحيين ودورهم في انتصاره أمر لا يمكن إنكاره”.

ولفتت الاستاذة الجامعية إلى أنه لا يمكن لبزشكيان أن يقدّم نفسه كشخص مستقل أو غير منتمي للجبهة الإصلاحية، لأنّ الإصلاحيين هم الذين تلقّوا الشتائم داخل البلاد وخارجها وفي الفضاء الإلكتروني خلال دعمه، مشيرةً إلى أنّ هذه المجموعة وضعت شرفها ومصداقيّتها لفوزه”.

مانشيت إيران: هل الإصلاحيون هم من أوصلوا بزشكيان لسدة الرئاسة؟ 6

على صعيد آخر، أكد قائد القوات الجو فضائية في الحرس الثوري الإيراني العميد امير حاجي زاده أنّ بزشكيان هو رئيس كل الشعب الإيراني، وأنّ انتخابه رئيسًا هو أعظم تكريم للنظام الإسلامي وأحد أهم انتصارات للشعب الإيراني الملحوظة في النصف قرن من حياته السياسية، على حد تعبيره.

وفي مقال له في صحيفة “جوان” الأصولية، أضاف حاجي زاده أنَّ قوى الثورة تدعم بزشكيان، وأنه رغم أنّ بعض القوى المنسوبة إلى الثورة دعمت المرشح المنافس له في المناظرات بين المرشحين، فإنه يتوجب على قوى الثورة أن تتجنّب أي تعليقات عن العملية الانتخابية ومجراها.

وتابع حاجي زاده: “من المؤكد أنّ الرئيس المنتخب ليس رئيس 16 مليون ناخب، بل رئيس 85 مليون نسمة، وعلى كل الوطن والمسؤولين دعم تنفيذ برامج البلاد الواسعة، وعلينا أن نشكر الله على النصر الكبير الذي حققه الشعب الإيراني والنظام الإسلامي والقائد الأعلى”.

مانشيت إيران: هل الإصلاحيون هم من أوصلوا بزشكيان لسدة الرئاسة؟ 7

خارجيًا، اعتبر الكاتب الإيراني رضي عمادي أنّ إسرائيل تواجه خطرًا وجوديًا جديدًا، وهو توقف هجرة اليهود من دول العالم إلى فلسطيين وتنامي الهجرة العكسية بشكل كبير جدًا.

وفي مقال له في صحيفة “خراسان” الأصولية، ذكّر الكاتب بأنه منذ أكثر من سبعة عقود، تفتخر “الوكالة اليهودية” بدورها في جلب اليهود من جميع أنحاء العالم إلى الأراضي المحتلة، لكن الأزمات الداخلية الواسعة – خاصة النزاعات من أجل السلطة والاحتجاجات المستمرة والاعتراضات ضد خطة الحكومة لإصلاح النظام القضائي – أدت إلى إبطاء عملية الهجرة إلى الأراضي المحتلة، بينما تسارعت الهجرة العكسية، مما خلق موجة من القلق بين السلطات الإسرائيلية.

وتابع الكاتب: “لقد حاولت إسرائيل تشجيع اليهود من جميع أنحاء العالم على الهجرة إلى الأراضي المحتلة من خلال وعدهم بمزيد من الرخاء، وبعبارة أخرى، فإنّ الهجرة إلى فلسطين المحتلّة هي حجر الزاوية في الفكر الصهيوني، والعامل الذي يحافظ على بقاء النظام الصهيوني هو بقاء السكان اليهود”.

ونوّه عمادي إلى أنّ هناك أسبابًا مختلفة لحدوث هجرة عكسية لليهود من الأراضي المحتلة، كالحروب المتكرّرة على فلسطين ولبنان، كما أصبحت الحرب المستمرّة في غزة عاملًا هامًا في تكثيف الهجرة العكسية، وكذلك نشاط حزب الله البناني.

وبرأي الكاتب، رغم أنّ ظاهرة الهجرة العكسية بدأت منذ زمن طويل بسبب تركز الأزمات الداخلية في إسرائيل، إلا أنها اكتسبت زخمًا أكبر بعد عملية “طوفان الأقصى” وحرب غزة، مؤكدًا أنه ستظلّ آثار هذه العملية على الهجرة العكسية لسنوات مقبلة.

مانشيت إيران: هل الإصلاحيون هم من أوصلوا بزشكيان لسدة الرئاسة؟ 8
جاده ايران تلغرام

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media بتاريخ:2024-07-11 14:52:03
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من Beiruttime اخبار لبنان والعالم

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading