اشترك في :

قناة واتس اب
صحافة

مانشيت إيران: هل يستغل بزشكيان اليابان للتقارب مع الغرب؟

ماذا الذي جاءت به الصحف الإيرانية داخليًا وخارجيًا؟

“كيهان” الأصولية: سوريا المحتلة.. 21 يوم بعد السقوط

مانشيت إيران: هل يستغل بزشكيان اليابان للتقارب مع الغرب؟ 2

“تجارت” الاقتصادية: خدمات الجولاني القديرة للتكفيريين

مانشيت إيران: هل يستغل بزشكيان اليابان للتقارب مع الغرب؟ 3

“آرمان ملی” الاصلاحية عن لقاء بن زايد وعراقتشي: خطاب الصلح على سواحل الخليج الفارسي

مانشيت إيران: هل يستغل بزشكيان اليابان للتقارب مع الغرب؟ 4

“جام جم” الصادرة عن التلفزيون الإيراني حول التحركات الدبلوماسية الإيرانية قبيل العام الميلادي الجديد: الدبلوماسية في مواجهة الزناد

مانشيت إيران: هل يستغل بزشكيان اليابان للتقارب مع الغرب؟ 5

“شهروند” الصادرة عن الهلال الأحمر الإيراني عن أحداث عام 2024: المطهر 2024

مانشيت إيران: هل يستغل بزشكيان اليابان للتقارب مع الغرب؟ 6

“جمهورى اسلامى” المعتدلة: طالبان تُغلق وجهة مياه نهر ثاني نحو إيران

مانشيت إيران: هل يستغل بزشكيان اليابان للتقارب مع الغرب؟ 7

“جهان اقتصاد: الاقتصادية: تعطُّل ممر شمال – جنوب عند محطة آستارا

أبرز التحليلات الواردة في الصحف الإيرانية لليوم الأثنين 30 كانون الأول/ ديسمبر 2024

رأى الكاتب الإيراني محمود صدري أنّ زيارة رئيس وزراء اليابان المقبلة إلى إيران ستكون هامة جدًا، خصوصًا في سياق اقتراب تسلّم الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب للرئاسة الأميركية وما يرافقها من تعقيدات.

وفي مقال له في صحيفة “آرمان امروز” الإصلاحية، أضاف الكاتب أنّ اليابان – بعكس أغلب دول العالم – لا تستفيد من استمرار العداء بين إيران والولايات المتحدة، بل تدعم التهدئة والتوافق بين البلدين نظرًا للمصالح الاقتصادية والسياسية المشتركة.

وأعرب صدري عن أمله بأن تسفر الزيارة عن نتائج إيجابية، بشرط أن يستغل الرئيس الإيراني الذي يعتمد على مبدأ الانفتاح على العالم هذه الفرصة لتخفيف حدّة التوتر مع الغرب.

وحذّر الكاتب من أنّ تجاهل مثل هذه الزيارات قد يكون مُكلفًا على صعيد السياسة الخارجية، خاصة مع اقتراب انتهاء العمل ببنود الاتفاق النووي في عام 2025، مشدّدًا على ضرورة عدم الالتفات إلى المعارضة الداخلية التي تمثّل أقلية صغيرة تسعى لتحقيق مصالح شخصية على حساب المصالح الوطنية.

مانشيت إيران: هل يستغل بزشكيان اليابان للتقارب مع الغرب؟ 8

داخليًا، أكد الكاتب الإيراني مصطفى قرباني أنّ تحرّكات الإصلاحيين وبعض الشخصيات السياسية والضغط الذي يمارسونه على الرئيس الإيراني، بما في ذلك دعوته للاستقالة، تهدف إلى توجيه السياسة الخارجية نحو التفاوض مع ترامب وقبول شروط الولايات المتحدة، نتيجة إفلاس هذه النخب في إدارة شؤون البلاد، على حد تعبيره.

وفي مقال له في صحيفة “جوان” الأصولية، أضاف الكاتب أنّ الحل لأزمات إيران لا يكمن فقط في التفاوض مع “عدو واضح” كالولايات المتحدة، التي تسعى علانية لتغيير النظام، بل في تعزيز قدرة الحكومة على التحكم بالمشهد الداخلي وإصلاح سياساتها.

وتابع الكاتب: “يُظهر ارتفاع سعر صرف العملة مثالاً واضحًا على ضعف الإدارة الداخلية، حيث يُعزى ذلك إلى غياب السياسات الاقتصادية الفعّالة، أكثر من تأثير العوامل الخارجية، كما أنّ الاعتماد المفرط على المفاوضات الخارجية خطأ فادح”.

ودعا قرباني الحكومة إلى اتخاذ مبادرات داخلية لتعزيز الاقتصاد الوطني وتحقيق الاستقرار، لافتًا إلى أنّ التجارب أثبتت أنّ المراهنة على التفاوض مع القوى الكبرى لم تحقق حلولًا للأزمات، بل أرسلت إشارات ضعف فقط.

وختم الكاتب بالتأكيد على ضرورة تركيز الحكومة على صياغة سياسات داخلية قوية قادرة على مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية، منوّهًا إلى أنّ التخفيف من آثار العقوبات لا يمكن أن يتحقق عبر التفاوض وحده، بل يتطلّب خطوات داخلية جريئة واستباقية.

مانشيت إيران: هل يستغل بزشكيان اليابان للتقارب مع الغرب؟ 9

على صعيد آخر، تناول الخبير في الشؤون الأميركية علي بيدكلي عودة ترامب وتأثيرها على مستقبل الولايات المتحدة في ظل الأوضاع الداخلية والخارجية المتغيرة.

وفي مقال له في صحيفة “تجارت” الاقتصادية، أوضح الكاتب إنّ الديمقراطيين واجهوا تحديات داخلية، أبرزها الأزمات الاقتصادية التي تمثّلت في انخفاض مستويات التوظيف، ارتفاع معدلات التضخم، زيادة الأسعار بشكل كبير والتورّط في ملف أوكرانيا الذي أضاف أعباء اقتصادية ضخمة وأثّر على إدارة الديمقراطيين.

وتابع الكاتب: “ما حدث في السنوات الأخيرة خلق حالة من الفوضى في أصوات الديمقراطيين الانتخابية خلال انتخابات تشرين الثاني/ نوفمبر، كما فشل الرئيس جو بايدن في تحقيق تقدّم بملف غزة، مما زاد التحديات التي تواجه الحزب الديمقراطي”.

ونوّه الكاتب إلى أن ترامب الذي أثبت مجددًا أهمية الأصوات الانتخابية كما في عام 2016، يعود إلى الساحة وسط تغيّرات جوهرية في السياستين الداخلية والخارجية للولايات المتحدة، مما يستدعي من مستشاريه التكيّف مع هذا الواقع الجديد لتجنّب الأزمات المستقبلية.

وختم بيكدلي بأنّ ترامب يجب أن يدرك التغيّرات الكبيرة في الداخل والخارج، وأن يدير الانقسامات بعناية لتجنّب مزيد من المشكلات خلال فترته المقبلة.

مانشيت إيران: هل يستغل بزشكيان اليابان للتقارب مع الغرب؟ 10
طريق برقية إيران

مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :aljadah.media
بتاريخ:2024-12-30 13:58:00
الكاتب:غيث علاو
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

JOIN US AND FOLO

Telegram

Whatsapp channel

Nabd

Twitter

GOOGLE NEWS

tiktok

Facebook

/a>

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى