موقعا ضباط وجنود بين قتيل وجريح.. حزب الله يكثف عملياته ضد الاحتلال
– القطاع الشرقي (جنوبي لبنان):
1- الساعة 06:20: استهداف خيم استقرار ومنامة ضباط وجنود العدو الإسرائيلي في الموقع المستحدث لكتيبة المدفعية الاحتياطية 403 التابعة للفرقة 91 جنوب بيت هلل عبر هجوم جوي بسرب من المسيرات الانقضاضية موقعة ضباط وجنود العدو بين قتيل وجريح.
2- الساعة 10:35: بعد رصد دقيق لتحركات العدو الإسرائيلي في ثكنة يفتاح وعند خروج دبابة ميركافا من مخبئها وتحركها، هاجمها مجاهدو المقاومة الإسلامية بصاروخ موجه وأصابوها بشكل مباشر وتم تدميرها وقتل وجرح طاقمها.
3-الساعة 17:05: استهداف موقع السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية، وإصابته إصابة مباشرة.
4- الساعة 22:50: استهداف مبنيين يستخدمهما جنود العدو الإسرائيلي في مستعمرة المطلة بالأسلحة المناسبة وإصابتهما إصابة مباشرة، كرد على اعتداءات العدو على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل المدنية واخرها في بلدة العديسة.
-القطاع الغربي (جنوبي لبنان):
1-الساعة 12:00: بعد رصد دقيق لتحركات العدو الإسرائيلي داخل موقع بركة ريشا، وعند تحرك عدد من الجنود، استهدفهم مجاهدو المقاومة الإسلامية بقذائف المدفعية، وأصابوهم إصابة مباشرة.
2-الساعة 13:00: نصب مجاهدو المقاومة الإسلامية كمينا ناريا لقوة من جنود العدو الإسرائيلي، ولدى وصولها الى نقطة المكمن غرب ثكنة برانيت استهدفها المجاهدون بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية، وأوقعوا فيها إصابات مؤكدة.
3-الساعة 13:20: عند دخول عدد من جنود العدو الإسرائيلي من طاقم الجمع الحربي إلى غرفة مجهزة بالمعدات التجسسية جانب موقع الجرداح استهدفها مجاهدو المقاومة الإسلامية بالأسلحة الموجهة وتمّ تدميرها وإيقاع من فيها بين قتيل وجريح».
وتشن المقاومة الاسلامية في لبنان (حزب الله) هجمات ضد جيش الاحتلال تضامنا مع قطاع غزة الذي يتعرض منذ 7 أكتوبر 2023 لعدوان إسرائيلي مدمر بدعم أمريكي، خلف أكثر من 112 ألفا بين شهيد وجريح، وفق وزارة الصحة بالقطاع.
ويواصل الكيان الإسرائيلي عدوانه المدمر على غزة، رغم صدور قرار من مجلس الأمن بوقف إطلاق النار فورا، وكذلك رغم مثوله أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب إبادة جماعية.
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.alalam.ir بتاريخ:2024-05-14 06:05:44
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
