يريد بوتن أن يصل إلى “ثاد” وبالتالي يصل إلى طلب “أوريش”
في ما يتعلق به، يمكن للحشد العسكري في أوكرانيا نشر أنظمة مثل “ثاد ثاد”، ويبرز كيف تخطط لاستخدام تكنولوجيا الصواريخ الجديدة للقدرات العسكرية الخاصة بها.
وقال ذات الصلة: “لا أعلم ما إذا كانت هذه موجودة بالفعل في أوكرانيا، ولكن إذا كانت الشركة الأمريكية سترسلها، فليكن.” وأضاف أن روسيا ستستغل هذه البطولة للتنافس على هذه المباراة في مواجهة فيكتوريا الجديدة “أوريشنيك أوريشنيك“، مما يشير إلى وجود عدد كبير بين تقنيات الغرب وأحدث ما هو روسي.
🇺🇸🇷🇺🇺🇦‼️🚨 أمريكا تتحدى بوتين!
“دعونا نجري تجربة. يمكنهم جمع كل دفاعاتهم الجوية في كييف في مكان واحد، وسوف نضربهم بصاروخ الأوريشنيك! دعونا نرى ما سيحدث وما إذا كان بإمكانهم إسقاطه!
– تحدى بوتين الغرب كله بإطلاق صاروخ pic.twitter.com/sz7q9lXUrZ
– اللورد بيبو (@MyLordBebo) 19 ديسمبر 2024
وقال للكرملين، إن طائرة مثل “أوريشنيك” صممت لتفوق على الدفاع عن الطائرة الغربية، مما أثبت نجاحاً تكنولوجياً في تغيير الحرب.
كما شدد الرئيس الروسي على أهمية أي “حلول تقنية” قد تنتج مراقبة عن حماية ناتو في المنطقة، مشيرًا إلى أن هذه الحلول تتمتع بكفاءات متميزة في الأداء والقدرات العسكرية الروسية.
وقال: “رجالنا على الأرض يتعاملون أيضًا مع التفاصيل الجديدة. فرصة هذه اختبار الإنترنت وتعلم التكنولوجيا الجديدة ستكون ذات قيمة كبيرة لنا في المستقبل”، بالتأكيد على أهمية “التدريب” وتكييف القوات الروسية بأحدث الأسلحة والتقنيات الغربية.
علاوة على ذلك، لم يفوت مرات الفرصة لتكرار موقفه الأوكراني، مستخدمًا مصطلحًا آخر “النظام النازي الجديد” لوصف الحكومة الأوكرانية. وهو مصطلح يستخدمه الخطاب الرسمي الروسي لتبرير القتال العسكري في أوكرانيا وحشد الدعم داخل روسيا.
ويعزز الكرملين هذا السرد بشكل مباشر، وينسجم معه مع خصوصية ديناميكيّة إيمانية بالتصميم والثقة في قدرة الجيش الروسي على التعامل مع أي إخفاءات خارجية.
قد يكون رد فعل الغرب على هذا مهماً في استمرار الوضع العسكري في أوكرانيا وفي المحافظة العالمية على الضبط العسكري بين الشرق والغرب. ومع زيادة أعضاء الدول في الناتو، توفر أسلحة متقدمة، من أجل أن يتم اختبارها بشكل مشترك من قبل روسيا لتكنولوجيا المعلومات المتطورة وقدراتها العسكرية وترسيخ مواقعها الجيوسياسية.
وتولى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي رئاسة فلاديمير فلاديمير بوتين، الذي اقترح “مواجهة تكنولوجية” في ما يتعلق بأمر “أوريشنيك” الروسي وأنظمة الدفاع الجوي الجديدة في الغرب.
خلال مؤتمر صحافي في بروكسل، لم يتوان زيلينسكي يتحدث عن استيائه من مواقف محددة، والذي وصفه بأنه يسعى إلى المنطق ويسيء إلى صورة القيادة في الحركة السياسية السياسية.
وقال زيلينسكي: “أعلن أحد ممثلي الكرملين اليوم أن روسيا اقترحت ما يسمى بـ'مواجهة التكنولوجيا'… الحدود التي زعم أنها ستستهدف بصاروخ 'أوريشنيك'، طلبت من شركائنا الغربيين توفير أنظمة دفاعية للتعرف على النتائج. هل يمكن اعتبار هذا اعتبارًا من قائدًا؟ هل يمكن وصفه بالعقلانية؟ إنه ببساطة شخص حقير.”
مطلوب “أوريشنيك” لجزء من الجيل الجديد لتكنولوجيا الصواريخ الروسية، التي سيستخدمها الكرملين في معركة النفوذ في أوكرانيا وما يكفي. إلا أنها لا تزال واثقة بقدرتها على السلاح الجديد، إلا أن فعاليتها ضد أنظمة الدفاع الجوي المتقدمة مثل “ثاد” أو “باتريوت” لا تزال موضع تساؤل.
وبعد ذلك يتم تساؤلات حول المستقبل فيما يتعلق بهذا التخصص، التي قد غيّر تكتيكات الأمن العالمية وتدفع جميعها إلى إعادة تقييمها.
ومن جانبه، أكد زيلينسكي أن أوكرانيا لن تكتفي بالواجهة الروسية، بل ستستفيد أيضًا من الدعم المباشر لشركائها في الناتو لتعزيز دفاعاتها. إن الحلفاء الغربيين الذين يواصلون تزويد أوكرانيا بأنظمة الدفاع الجوي يتقدمون بشكل جزئي في حماية المدن الأوكرانية، بما في ذلك في ذلك، من الضربات الروسية، مع رسالة قوية لروسيا عدوانها لن يقبلها.
وأضاف زيلينسكي: “لقد قدمت شركاؤنا الغربية بالفعل أنظمة دفاع جوي متطورة لأوكرانيا، ونحن مستعدون لاستغلال كل فرصة لأجوائنا ومستقبلنا. لا يمكن أن تنطبق شروط هذه المواجهة المتخصصة، لأن هذه ليست تقنيات حرب، بل حرب.”
في السنوات الأخيرة، لهذا السبب أصبح التطور العالمي نحو التفوق التكنولوجي، خاصًا في الدفاع عن العرق. ومع تقديم أسلحة برازيلية متقدمة مثل صاروخ “أوريشنيك”، يبرز السؤال الأساسي: هل يمكن استخدام الأسلحة الجديدة للتغلب على نظام الدفاع الجوي الأمريكي “ثاد”؟ للإجابة الأساسية على ذلك، يجب تحليل القدرات لكلا النظام وكيف يمكن أن يتفاعلا في سيناريو حقيقي.
طلب “أوريشنيك”، الذي استهدف فئة جديدة من الأسلحة الروسية المتطورة، تتميز بقدرة عالية على المناورة، مما يجعلها تقاوم الصواريخ الباليستية التقليدية. على عكس الصواريخ الباليستية التي تتبع مسارها، يمكن التنبؤ به الآن، حيث تتميز “أوريشنيك” بقدرة على تغيير مساره أثناء الطيران، مما يجعل من الصعب على أجهزة الاعتراض أو التنبؤ بمساره.
تُضاف إلى هذه الإمكانية إمكانية الطيران على ارتفاعات منخفضة، مما قد يشكل تحديًا خطيرًا لأنظمة الدفاع، وتتمكن من التعامل مع الأكثر وضوحًا.
أما نظام “ثاد”، فهو نظام دفاع جوي متقدم مصمم لاعتراض الصواريخ الباليستية في مرحلتها النهائية – أي عند اتخاذها للهدف. يعتمد النظام على الرادارات والتطور الاستشعاري لتتبع الصواريخ الصاروخية بسرعة عالية.
ومع ذلك، فإن مسار “أونيك” – الذي يتميز بكونه غير باليستي، غير متجدد، وربما منخفض الارتفاع – قد يُعيق قدرة نظام “ثاد” على استهداف واخترت.
تعتمد اختيارات الاستهداف التقليدية “لنظام ثاد” على فرضية أن المعادي يتبع مسارًا باليستيًا يمكن التنبؤ به. ولكن يمكن تنفيذ هذه الإجراءات بشكل غير متوقع وغير متوقع قد يشرع في تنفيذ هذه الخطوة تمامًا.
يعد الرادار عنصرًا أساسيًا في أي نظام دفاعي صاروخي، حيث يعتمد “الثاد” على الرادار الأول للرادار الصغير عن الصواريخ وتتبعها لمسافات بعيدة، مما يتيح له الوقت الكافي للاستجابة قبل الوصول إلى الهدف.
لكن قدرة “أوريشنيك” على القيام بمناورات مراوغة قد تنجح في تحقيق الرادار الخاص بـ “ثاد”. إذا استخدمت تقنيات “أوريشنيك” مثل التشويش الإلكتروني أو التعديل بصمته الرادارية، فقد يصبح من الصعب على النظام تتبعه وتحديد مساره بدقة.
علاوة على ذلك، قد يؤدي استخدام “أوريشنيك” لتقنيات تتبع العميقة، مثل الطيران على ارتفاعات منخفضة لتفادي تغطية الرادار، إلى تقليص فعالية مستشعرات “ثاد”. كما أنها قادرة على البقاء خارج نطاق رؤية أنظمة الرادار الإقليمية قد تتحد أيضًا من “ثاد” على كوبه قبل الحضور.
تم تصميم “ثاد” لاعتراض الصواريخ الباليستية التي تحلق بسرعات عالية تتجاوز 8000 كيلومتر في الساعة خلال مرحلة الهبوط. أما “أوريشنيك”، كصاروخ كروز، فيحلق بسرعات أقل، ولكنه أصبح خفيفًا على المناورة وصعوبة التنبؤ بمساره، مما يمثل تحديًا معقولًا لـ “ثاد” في الاعتراض الفعال.
ورغم أن الطيران الاعتراض الخاص بـ”ثاد” أذن كبير ضد المسارات الباليستية، إلا أن المساحة والزمن تمكنا من الاعتراض بشكل كبير عند التعامل مع الرغبة قادرة على تغيير المسار بسرعة.
كما برزت القدرة على الحركة الرئيسية والسرعة الرئيسية باليستي أثناء عدم القدرة على التركيز في قدرة “ثاد” على الرماية. ونتيجة لذلك كان مساره أكثر توترًا، المستشفى جاهزًا للشفاء، خاص إذا طلب الأمر الاستجابة بسرعة من النظام لمواجهة الطوارئ في مساره.
ومن الناحية الاستراتيجية، يشير تطوير روسيا لصاروخ “أوريشنيك” إلى جهودها في الدفاع عن المرتفعات الغربية، بما في ذلك “ثاد”. وتستطيع الظهور على المناورة المتطورة واحتمالية تكتيكية خفية تجاه جديدة في تكنولوجيا الصواريخ التي تتحدى الدفاعات التقليدية.
إذا تم تسجيل أن “أوريشنيك” قادر على اختراق أجهزة مثل “ثاد”، فقد يؤدي ذلك إلى تغيير ميزان القوى، وخاصة في المناطق التي يمكن أن تتمتع بها أنظمة الدفاع جزئيًا في حماية البيانات والمعلومات الاستراتيجية.
بالنسبة للولايات المتحدة وحلفائها، فإن ظهور صواريخ مثل “أوريش” يتطور بشكل متزايد. ومع تقدم “أوريشنيك” وأنظمة النسخ، يتعين على التحالف والتكيف مع التكنولوجيا الدفاعية الحالية لمواكبة هذه الإصدارات.
من أجل دفع هذا المهرجان التكنولوجي نحو تطوير الكأس أكثر من القهوة، ربما باستخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين الاستهداف، وعدم الحاجة إلى الاعتراض، وتطوير إجراءات مقاومة للصدأ لتفادي الصواريخ المعادية.
في النهاية، سيتم تحديد ما إذا كان “أوريشنيك” سيتمكن من التغلب على نظام “ثاد” بما يتعلق بمجموعة التوافق، مثل القدرة على تجنب الكشف، وسرعته، ومسار طيرانه، وكذلك إلغاء قفل “ثاد” لهذه التحديات الجديدة.
على الرغم من أن “أوريشنيك” المتطورة أصبح جديدًا فعليًا، إلا أن “ثاد” مصمم للتكيف مع المتزايدة ومواجهتها.
نتيجة لهذا الصراع التكنولوجي ليس محسومة، ولكن من الواضح أن كلا الطرفين سيواصلان استثمار موارد كبيرة في تطوير تقنيات الدفاع والهجوم لجهودكم، مما يؤكد أن سباق التسلح هذا سيتزايد منذ آلاف السنين.
JOIN US AND FOLO
Telegram
Whatsapp channel
Nabd
GOOGLE NEWS
tiktok
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.defense-arabic.com بتاريخ:2024-12-21 09:18:00
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
تم نشر الخبر مترجم عبر خدمة غوغل