3 طرق للحفاظ على -صحة القلب أمر بالغ الأهمية لرفاهية الطفل ونموه بشكل عام. ومع ذلك،

صحة القلب أمر بالغ الأهمية لرفاهية الطفل ونموه بشكل عام. ومع ذلك، يتطلب ذلك تبني نمط حياة يعزز صحة القلب والأوعية الدموية منذ سن مبكرة. لا تقتصر صحة القلب على تجنب الأمراض؛ بل تتعلق بتعزيز العادات التي ستفيد طفلك مدى الحياة.

من خلال اتباع بعض الخطوات البسيطة والسهلة في روتينك اليومي، يمكنك بناء قلب قوي وصحي ، وفقا لما نشره موقع  thehealthsite.

فيما يلي ست طرقصحة القلب أمر بالغ الأهمية لرفاهية الطفل ونموه بشكل عام. ومع ذلك، فعالة للحفاظ على صحة قلب طفلك وفي أفضل حالة

1. تعزيز النظام الغذائي المتوازن

يعد النظام الغذائي المتوازن أمرًا أساسيًا لصحة القلب .
شجع طفلك على تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة، بما في ذلك الكثير من الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون.

يمكن أن تكون الأطعمة الغنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية، مثل الأسماك، مفيدة بشكل خاص لصحة القلب. قلل من تناول الوجبات الخفيفة السكرية والأطعمة المصنعة والدهون الزائدة.

بدلاً من ذلك، اختر الوجبات الخفيفة الصحية مثل المكسرات والزبادي والفواكه الطازجة.

2. تشجيع النشاط البدني المنتظم

النشاط البدني هو مفتاح الحفاظ على صحة القلب .
احرص على ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة مع طفلك. ويمكن أن يشمل ذلك أنشطة مثل ركوب الدراجات أو السباحة أو الرقص أو ممارسة الرياضة.

تساعد التمارين الرياضية المنتظمة على تقوية القلب وتحسين الدورة الدموية وإدارة الوزن. كما أنها تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب في وقت لاحق من الحياة.

3. الحد من وقت الشاشة

يمكن أن يؤدي الإفراط في استخدام الشاشات إلى نمط حياة خامل، مما يؤثر سلبًا على صحة القلب. حدد حدودًا لكمية الوقت الذي يقضيه طفلك أمام الشاشات، بما في ذلك أجهزة التلفزيون وأجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية.

شجع أشكال الترفيه الأكثر نشاطًا، مثل اللعب في الخارج أو ممارسة الرياضة أو المشاركة في الهوايات الإبداعية.

لا يعمل تقليل وقت استخدام الشاشات على تعزيز النشاط البدني فحسب، بل يدعم أيضًا النوم بشكل أفضل والصحة العامة.

الرَّوْب أو الرائب أو الخاثر أو اللبن الماست (الیاغورت: أو الرایب: في المغرب)، (الزبادي: في الخليج واليمن ومصر والسودان)، (اللبن: في مصر وسوريا)، (الرُّوبَةُ: في العراق)، (بالعثمانية: یوغرت  أو یوغورت ): هو أحد نواتج الحليب، يُحصل عليه من أي نوع من أنواع الحليب وذلك بتخميره بواسطة بكتيريا لبنية أو فطريات خاصة. وعموما يستخدم حليب البقر لهذا الغرض، كما يستخدم حليب الغنم الخيل في بعض المناطق.