العرب و العالم
أبرز ما جاء في مقابلة لافروف مع كارلسون: موسكو ستكون مستعدة لاستخدام أي وسيلة لمنع الغرب من إلحاق “هزيمة استراتيجية” برو…
أبرز ما جاء في مقابلة لافروف مع كارلسون: موسكو ستكون مستعدة لاستخدام أي وسيلة لمنع الغرب من إلحاق “هزيمة استراتيجية” بروسيا
روسيا لا تريد تفاقم الوضع، وتأمل أن تؤخذ الإشارة التي أرسلتها إلى الولايات المتحدة على شكل اختبار “أوريشنيك” على محمل الجد.
روسيا مستعدة لإرسال “رسائل” إضافية إلى الغرب إذا لم يتوصلوا إلى الاستنتاجات اللازمة في ضوء إطلاق “أوريشنيك”.
أرادت روسيا، بعد أن اختبرت “أوريشنيك”، أن تنقل للغرب أنها ستبذل قصارى جهدها لحماية مصالحها.
كانت الولايات المتحدة على علم مسبق بإطلاق “أوريشنيك” ولم تر أي شيء خطير حقًا في الإطلاق التجريبي.
موسكو ستكون مستعدة لاستخدام أي وسيلة لمنع الغرب من إلحاق “هزيمة استراتيجية” بروسيا.
الحديث عن تبادل نووي محدود دعوة لكارثة لا تريدها روسيا.
روسيا لا تفكر في حرب مع الولايات المتحدة ولا تريدها، مثل هذه الحرب يمكن أن تكون ذات طبيعة نووية، الشيء الرئيسي بالنسبة لموسكو هو تجنبها.
تصريحات الغرب عن عدم وجود “خطوط حمراء” لدى روسيا وتحولها خطأ فادح للغاية.
روسيا والولايات المتحدة ليستا في حالة حرب رسميًا، ما يحدث في أوكرانيا هو حرب هجينة.
لم تكن روسيا لتبدأ العملية العسكريةالخاصة لو التزم الغرب وكييف باتفاقيات مينسك.
روسيا لا تنوي تدمير الأوكرانيين، فهم إخوة للشعب الروسي.
ترامب شخص قوي لا يحب تأجيل الأمور، ودود في الحديث، لكن هذا لا يعني أنه موالٍ لروسيا.
توجد قنوات اتصال بين روسيا والولايات المتحدة، لكنها معنية بشكل أساسي بمسألة تبادل الأشخاص الذين يقضون الأحكام في كلا البلدين.
ردًا على سؤال كارلسون حول من يتخذ قرارات السياسة الخارجية في الولايات المتحدة الأمريكية: لا أريد أن أخمن، السؤال لواشنطن.
الولايات المتحدة وبريطانيا ودول أخرى، بحسب المعلومات المفتوحة، تدعم الجماعات الإسلامية في سوريا، وهذه لعبة صعبة.
ظهرت المقالة أبرز ما جاء في مقابلة لافروف مع كارلسون: موسكو ستكون مستعدة لاستخدام أي وسيلة لمنع الغرب من إلحاق “هزيمة استراتيجية” بروسيا أولاً على pravda tv.
JOIN US AND FOLO
Telegram
Whatsapp channel
Nabd
GOOGLE NEWS
tiktok
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :pravdatv.org
بتاريخ:2024-12-06 10:48:00
الكاتب:قسم التحرير
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي